كشفت مصادر إعلاميّة اليوم الخميس 28 مارس/ آذار عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين بانفجار عبوة ناسفة بسيارة تعود لأحد ضباط ميليشيات الأسد في بلدة عرطوز البلد بريف دمشق. وأفاد ناشطون في موقع "صوت العاصمة"...
قتـ ـيل وجرحى بانفجار سيارة ضابط للنظام بريف دمشق
٢٨ مارس ٢٠٢٤
● أخبار سورية

"الحكومة المؤقتة" تُعلن إحداث "المكتب الوطني للمعتقلين والمختفين قسراً"

٢٨ مارس ٢٠٢٤
● أخبار سورية
قائد ميليشيا "قسد" يُحذر من "تحديات متزايدة وخطيرة" تواجه مناطق شمال وشرق سوريا
٢٨ مارس ٢٠٢٤
● أخبار سورية

النظام يفرض ضرائب على الدخل عبر الشبكة ويتحدث عن حماية البيانات الشخصية إلكترونياً

٢٨ مارس ٢٠٢٤
● أخبار سورية
● آخر الأخبار عرض المزيد >
last news image
● أخبار سورية  ٢٨ مارس ٢٠٢٤
قتـ ـيل وجرحى بانفجار سيارة ضابط للنظام بريف دمشق

كشفت مصادر إعلاميّة اليوم الخميس 28 مارس/ آذار عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين بانفجار عبوة ناسفة بسيارة تعود لأحد ضباط ميليشيات الأسد في بلدة عرطوز البلد بريف دمشق.

وأفاد ناشطون في موقع "صوت العاصمة"، بأنّ شخص على الأقل قتل وإصابة اثنين آخرين بانفجار عبوة ناسفة مزروعة في سيارة في عرطوز البلد بريف دمشق، تبين أنها تعود لأحد ضباط جيش النظام.

ونقلت وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد، عن رئيس بلدية عرطوز البلد بريف دمشق "خليل بخيت"، قوله إن عميد من جيش النظام "لم يكشف هويته" جرح بـ"انفجار عبوة ناسفة في سيارته صباح ووضعه الصحي مستقر الآن"، وفق تعبيره.

وفي سياق متصل كشفت صفحات إخبارية معنية بأخبار دمشق وريفها، بأن ضابط برتبة نقيب من ميليشيات الأسد قتل بعد استهدافه خلال الاشتباك مع مجهولين عند "جامع الإحسان" في مدينة الزبداني بريف دمشق.

وذكرت أن القتيل ينحدر من منطقة بعرين التابعة لريف مصياف بمحافظة حماة وسط سوريا، تم نقله إلى مدينة الزبداني منذ شهرين ليكون مسؤولاً عن النقاط العسكرية في "حوش بجد والروضة"، ونوهت إلى أن المنطقة تشهد حالة استنفار كبيرة لقوات الأسد.

وأكدت مصادر محلية مطلع العام الحالي مقتل مسؤول مفرزة "فرع الأمن العسكري" لدى نظام الأسد  في مخيم اليرموك وحيّ التضامن جنوب العاصمة السورية دمشق، على يد مسلحين مجهولين.

وكانت كشفت صفحات إخبارية محلية عن مقتل المساعد أول والمتطوع في ميليشيا الأمن العسكري المدعو "شادي إحسان العامر"، برصاص مجهولين داخل مدرسة مهجورة في مخيم اليرموك بدمشق.

هذا وتعيش مناطق سيطرة النظام تصاعداً كبيراً في عدد الجرائم الجنائية التي استخدم في معظمها القنابل والأسلحة النارية، ما يعكس حالة الانفلات الأمني الكبير في مناطق النظام، ويكشف كذبة عودة الأمان التي تروج لها آلة النظام الإعلامية، وصولاً إلى تزايد التبريرات الرسمية حول هذه الظاهرة بما فيها استخدام القنابل المتفجرة.

last news image
● أخبار سورية  ٢٨ مارس ٢٠٢٤
"الحكومة المؤقتة" تُعلن إحداث "المكتب الوطني للمعتقلين والمختفين قسراً"

أعلنت مديرية توثيق الانتهاكات وحقوق الإنسان في "الحكومة السورية المؤقتة"، عن إحداث المكتب الوطني للمعتقلين والمختفين قسرًا بهدف توفير التنسيق والتوجيه اللازمين لجهود رصد وتوثيق حالات الاعتقال التعسفي والاخفاء القسري في سوريا، قالت إنها خطوة تعكس التزام الحكومة بتعزيز حقوق الإنسان والعمل نحو تحقيق العدالة في سوريا.

وبين مدير مديرية توثيق الانتهاكات وحقوق الإنسان في الحكومة السورية المؤقتة المستشار "فخرالدين العريان" أن إنشاء المكتب يأتي كتطوير مؤسساتي للجهود السابقة في توثيق الانتهاكات وتنفيذًا لجهود المجتمع الدولي ذات الصلة، خاصة بعد أن أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 حزيران 2023 القرار رقم  A/77/L.79   الذي ينص على إنشاء المؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في الجمهورية العربية السورية.

واعتبر أن المكتب يهدف للكشف عن  مصير المفقودين وتقديم الدعم لأسرهم، مع الإشارة إلى انجاز المديرية في السنوات السابقة لقاعدة بيانات للمعتقلين والمختفين قسراً وملفات نوعية عديدة لشهادات الناجين/ات ومشاركتها مع اللجان الدولية فضلاً عن التقارير الدورية حول مختلف الانتهاكات.

وأوضحت منسقة المكتب المحامية رانيا حج قاسم: تضمن مهام المكتب تصميم الاستبيانات وأدوات المقابلات، بالإضافة إلى توثيق الحالات من خلال المقابلات مع الناجين/ات وذوي الضحايا وضمان نقل أصواتهم وآرائهم للجهات الدولية وتحقيق مشاركة فاعلة لهم عبر تقديم جلسات الدعم المعرفي الحقوقي. ومن المقرر أن يُصدر المكتب تقارير دورية تعكس تطورات الحالة وأن يستمر في التواصل مع المؤسسات الدولية والمنظمات ذات الصلة.

وفي سياق متصل، أشار المحامي محمد حربلية من مكتب الدراسات في مديرية توثيق الانتهاكات وحقوق الإنسان، إلى التعاون الوثيق مع المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية لتعزيز جهود التوثيق والبحث عن المفقودين وعلى أهمية التعاون بين جميع المؤسسات والمنظمات والروابط. كما يُشدد المكتب على دعم جهود العدالة والمساءلة لضمان محاسبة المسؤولين عن الاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري.

ويأتي هذا الإعلان في إطار جهود مستمرة لتوسيع قاعدة البيانات وتحديثها وتوثيق حالات جديدة من المعتقلين والمختفين قسرًا. ويعزز المكتب هذه الجهود بفتح خطوط تواصل مباشرة مع الجمهور، حيث تم تخصيص رقم هاتف وبريد إلكتروني للتواصل مع الفريق المختص، وفق موقع الحكومة.

last news image
● أخبار سورية  ٢٨ مارس ٢٠٢٤
قائد ميليشيا "قسد" يُحذر من "تحديات متزايدة وخطيرة" تواجه مناطق شمال وشرق سوريا

حذر "مظلوم عبدي" قائد ميليشيا قوات سوريا الديقمراطية، مما أسماها "تحديات عدة متزايدة وخطيرة" تواجه مناطق شمال وشرق سوريا، مؤكداً ضرورة "العمل بشكل منظم للوقوف في وجه هذه التحديات جميعاً، وكشف هذه الألاعيب وإفشالها من خلال عمليات تنظيمية واسعة".

وقال عبدي، في كلمة مصورة خلال المؤتمر الرابع لحزب "سوريا المستقبل" في الرقة، إن ثلاث جهات تستهدف مناطق شمال وشرقي سوريا، بينها تنظيم "داعش" الذي لا يزال يشكل خطراً على المنطقة، ويملك المقومات للاستمرار والظهور من جديد.

وأضاف عبدي أن الوجود التركي لا يزال قائماً في شمال سوريا، ويستهدف البنى التحتية والمؤسسات الخدمية "لمنع استقرار المنطقة، وإجبار السكان على الهجرة، واتهم حكومة دمشق وحلفاءها بالسعي إلى "زعزعة الأمن والاستقرار" في شمال وشرق سوريا، من خلال "التدخل الأمني المباشر وخلق الفتن بين مكونات المجتمع".

وسبق أن انتقد "مظلوم عبدي" القائد العام لميليشيا قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، موقف الولايات المتحدة الأمريكية حيال استمرار الضربات التركية على مواقع الميليشيا، وقال إنها لا تضغط "بشكل كاف" لوقف الهجمات على مناطق شمال وشرق سوريا، مؤكداً استمرار أنقرة بالهجمات.

وكان اعتبر "مظلوم عبدي" قائد ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية"، أن حكومة دمشق لا تزال تعول على الحل العسكري والأمني، "وهذا ما ظهر مؤخراً من خلال تحركاتها في دير الزور"، وفق تعبيره.

وقال عبدي، خلال مشاركته بالمؤتمر الرابع لمجلس "مسد"، الذراع السياسية لـ"قسد"، في الرقة، إن "القوى الدولية لا تملك برامج قوية لقيادة الحل، ولا تظهر إرادة قوية لإجبار جميع الأطراف على الخروج من الأزمة".

 

last news image
● أخبار سورية  ٢٨ مارس ٢٠٢٤
النظام يفرض ضرائب على الدخل عبر الشبكة ويتحدث عن حماية البيانات الشخصية إلكترونياً

كشف مسؤول لدى نظام الأسد عن فرض ضرائب تشمل الدخل عبر الشبكة، فيما أصدر رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد"، اليوم الخميس 28 قانونا زعم أنه لحماية البيانات الشخصية الإلكترونية على الشبكة، ويدخل حيز التنفيذ اعتبارا من العام المقبل 2025.

وينص القانون على فرض عقوبات مالية قد تصل إلى 12 مليون ليرة، وأخرى بالحبس قد تصل إلى ثلاث سنوات، ويبرر بأنه جاء للحفاظ على خصوصية بيانات المواطنين في ظل المخاطر الإلكترونية المتزايدة في الكشف عنها وإساءة استخدامها.

ويفرض قيود وشروط كثيرة ضمن المعايير القياسية المعتمدة من قبل الهيئة لحماية البيانات الشخصية، ويتيح معالجة البيانات ويشترط وجود عقود وتراخيص وغيرها الإبلاغ في حال كان هذا الخرق متعلقاً باعتبارات حماية الأمن الوطني.

ويحظر إجراء عمليات نقل البيانات الشخصية التي تم جمعها أو تجهيزها للمعالجة أو تخزينها أو مشاركتها إلى دولة عربية أو أجنبية إلا بعد التحقق من مستوى الحماية المقبول والترخيص منها، ويفرض غرامات على مخالفات التسوق الإلكتروني.

وقال عضو في برلمان الأسد يدعى "محمد خير العكام"، في حديثه لوسائل إعلام تابعة للنظام إن أي نشاط يحقق دخلاً سواء عن طريق ألعاب إلكترونية أو تجارة إلكترونية فإنه يخضع للضريبية.

وذلك وفقاً لقانون ضريبة الدخل رقم /24/ المادة /2/ التي تتراوح معدلاتها بين 10 حتى 25 بالمئة من الربح الصافي، مشيرا إلى إمكانية تضمين ضريبة التجارة الإلكترونية ضمن مشروع قانون ضريبة الدخل القادم بشكل صريح.

واعتبر أن الإشكالية الحالية تقع في ضعف قدرة الإدارة الضريبية على ملاحقة هذا النوع من النشاط وتقدير الدخل الناتج عنه، ويأتي ذلك في وقت يزيد فيه نظام الأسد من قرارات وتعليمات مضاعفة غرامات الجمارك والمالية والرسوم والضرائب بكافة أنواعها.

هذا وعلل الخبير الاقتصادي "شفيق عربش"، خلال حديثه لوسائل إعلام تابعة لنظام الأسد، فشل خدمة الدفع الإلكتروني في مناطق سيطرة النظام، رغم مرور نحو سنتين ونصف على إطلاقها، وحجم الترويج والتسويق الإعلامي لهذه الخدمات المزعومة.

وكان زعم مدير أنظمة الدفع الإلكتروني في مصرف النظام المركزي "عماد رجب"، بأن "قيم التعامل والدفع عبر تطبيقات الدفع الإلكتروني ارتفعت لأكثر من 100% منذ بداية العام 2023، مدعيا أن هذه الخدمات تقدم لجميع المواطنين.

هذا وزعم توفر تقنيات اتصال متعددة للخدمة، عبر شبكة الانترنت أو الخليوي، وكذلك ادعى أن خدمات الدفع الالكتروني تستند على شبكة مستقرة وناجحة، وبحالات نادرة يحدث انقطاع في الشبكة، وأشاد بتجربة ربط أنظمة الدفع الإلكترونية مع عدة فعاليات وتحدث عن إقبال كبير عليها.

last news image
● أخبار سورية  ٢٨ مارس ٢٠٢٤
بينهم رئيس "شعبة المخابرات العسكرية".. ترقيات تشمل ضباط برتب عالية في قوات الأسد

قرر رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد"، خلال اليومين الماضيين، ترفيع وترقية عشرات الضباط في ميليشياته، ضمن قرارات كشفت عنها صفحات إخبارية موالية لنظام الأسد، تحت مسمى التبريكات لما يطلق عليه موالون "ثقة القيادة".

ومن أبرز القرارات تعيين اللواء "كمال حسن"، رئيساً لشعبة المخابرات العسكرية بعد أن كان مكلفاً، وذلك خلفا للرئيس السابق "كفاح ملحم"، الذي بات يشغل منصب رئيس "مكتب الأمن الوطني"، خلفا للواء "علي مملوك".

وتم تعيين اللواء "نضال صالح دليلة" قائداً للفرقة المدرعة الثالثة، واللواء "علي صالح غريب"، قائداً للفرقة السادسة، واللواء "فؤاد محمد حمدان" بمنصب رئيس أركان "الفيلق الرابع اقتحام" التابع لميليشيات الأسد.

كما تقرر تعيين اللواء "سهيل فجر حسن" قائداََ للفرقة 15 قوات خاصة، واللواء "محمد محسن نيوف" رئيس أركان الفيلق الثالث، واللواء "آدم فياض" قائداً للفرقة 18 دبابات، والعميد حبيب أحمد ابراهيم نائب قائد الفرقة 18 دبابات، واللواء منذر سعد إبراهيم رئيس هيئة العمليات في جيش النظام.

إلى ذلك تم تعيين اللواء محمد خليف المحمد قائدا للفيلق الثاني، اللواء حسين محمود تليجه رئيس أركان القوى البحرية والدفاع الساحلي، والعميد أحمد رمضان، قائدا لأركان الفرقة 14 "قوات خاصة"، وشملت التعديلات العميد "نبيل عيسى، خالد علي، رامز سلطان، أحمد الظماطي، موسى محمود" وغيرهم.

وذكرت وسائل إعلام تابعة للنظام، أن رأس النظام الإرهابي قام برعاية "تخريج الدورة الثامنة عشرة قيادة وأركاناً عليا"، كما تمت ترقية العميد "عبد الرحمن قاسم حورية" إلى رتبة لواء، العامل في صفوف ميليشيا الفرقة الثالثة بمنطقة القلمون.

وشملت الترقيات والمناصب الجديدة "العميد الركن رامز علي ديب"، "العميد الطيار الركن يوسف العلي"، والعميد الركن ثائر عجيب"، الذي جرى تعيينه نائباً لقائد الفرقة الخامسة مشاة في ميليشيات الأسد، وطالت التنقلات والتنقلات الجديدة عشرات العسكريين في قوات النظام.

وكانت كشفت صفحات موالية للنظام عن تغيرات وتنقلات أقرها رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد"، شملت عدة مواقع لضابط برتب عالية في صفوف جيش النظام وشملت أبرز وجوه الإجرام ممن يعرف عنهم مشاركتهم في العمليات العسكرية والجرائم بحق الشعب السوري.