الإرهابي الأسد : بعد 4 سنوات نجحت .. و الأمم المتحدة فشلت في حماية المواطنين في سورية ..
الإرهابي الأسد : بعد 4 سنوات نجحت .. و الأمم المتحدة فشلت في حماية المواطنين في سورية ..
● أخبار سورية ٥ مارس ٢٠١٥

الإرهابي الأسد : بعد 4 سنوات نجحت .. و الأمم المتحدة فشلت في حماية المواطنين في سورية ..

تابع الإرهابي بشار الأسد تمثيل دور الرئيس المحب لشعبه و المضحي لأجله و الذي يتعرض لحملة عالمية من الكذب و الافتراء و رغم ذلك نجح و انتصر..

ليس كلام أو مجرد نقد .. بل هو واقعي و نطقه هو بنفسه خلال حديثه مع مع التلفزيون البرتغالي الرسمي (ار تي بي) .. ما صرح به لا يحتاج إلى كثير من التعليق ولكن سنورد مقططفات فحسب:

$1-       الرقم الذي يشير إلى عدد الضحايا مبالغ فيه حيث قال :" ذكرت رقم 200 ألف أو 220 ألفا.. وهو الرقم الذي يذكر في وسائل الإعلام الغربية مؤخرا،وقد دأب الغرب على المبالغة فيما يتعلق بأعداد الضحايا في سورية..".

$1-       "لا تستطيع التحدث عن أن سورية انتهت عندما يكون الشعب موحدا وراء حكومته وجيشه ويحارب الإرهاب.. وفي وقت لاتزال المؤسسات تعمل. مازلنا نقدم الدعم الحكومي.. وندفع الرواتب.. حتى في المناطق الواقعة تحت سيطرة الإرهابيين أنفسهم. لانزال…. واللقاحات "

$1-        هل تتعاونون مع “داعش”... !؟

الإرهابي الأسد:"لا.. لا.. أبدا. نحن نتعامل مع المدنيين الذين يتوسطون مع الإرهابيين أو المسلحين"

$1-       عدم السيطرة على الحدود... و اختراق المجال الجوي ؟؟

الإرهابي الأسد..:"إن هذا يشكل إخفاقا للنظام الدولي.. هذا النظام الدولي الذي تمثله الأمم المتحدة ومجلس الأمن.. والذي يفترض به أن يحل المشاكل ويحمي سيادة البلدان المختلفة ويمنع الحرب. لقد أخفق هذا النظام فعليا في أداء مهمته. وهكذا.. ما لدينا الآن هو أمم متحدة فشلت في حماية المواطنين دوليا.. بما في ذلك في سورية.. وليبيا.. واليمن وبلدان أخر"

$1-       "نريد ونتمنى أن يكون الجيش السوري قادرا على مساعدة كل سوري منذ بداية الأزمة وحتى الآن. غير أن العقبة الرئيسية التي تحول دون تمكن الجيش السوري من قيامه بذلك تماما.. هو الدعم اللامحدود الذي يقدم لأولئك الإرهابيين من الدول الغربية والإقليمية".

$1-       معيار المعارضة .. "أي معارضة تعمل من أجل السوريين.. من أجل الدفاع عن البلاد.. وتمثل السوريين أو جزءا منهم….

$1-        المعارضة المعتدلة مجرد وهم (...)  وبات العالم كله يعرف اليوم أن ما يسمى “المعارضة المعتدلة”.. سواء أطلقوا عليها “الجيش السوري  الحر”.. أو أي اسم آخر.. وهناك العديد من الأسماء.. جميعها مجرد وهم. في الواقع من يسيطر على ساحة الإرهاب في سورية هو إما “داعش” أو” النصرة”بشكل أساسي.. وبعض الفصائل الأخرى الأصغر".

$1-       إذن.. في المحصلة فإن الحل في سورية حل عسكري وليس سلاما يتم التوصل إليه عبر التفاوض…؟؟

الإرهابي الأسد..:"لا.. في الواقع فإن ما فعلناه مؤخرا.. وطالما لا يوجد طرف نتفاوض معه ويتمتع بنفوذ على المسلحين على الأرض.. فإننا توجهنا لعقد مصالحات مع المسلحين في بعض المناطق.. وقد نجح ذلك. وهذا يعد حلا سياسيا واقعيا جدا.. في الواقع فإن هذه هي الطريقة التي تستبعد من خلالها الحل العسكري.. بالتحاور معهم وإقامة مناطق آمنة".

$1-       "انتهاء هذه الحرب سينزع الأقنعة عن هؤلاء المسؤولين (المسؤولين الأوربيين و فرنسا منهم )  أمام الرأي العام في بلدانهم.. هذا في البلدان التي فيها رأي عام.. فأنا لا أقصد السعودية وقطر اللتين ليس فيهما رأي عام في أي حال. لكن بشكل عام.. فإن أقنعتهم ستسقط فيما يتعلق بالسؤال.. ما هذه الثورة التي تحدثتم عنها… كيف لثورة أن تنهار أو تفشل وهي مدعومة من الغرب.. ومن الدول الإقليمية.. ومع كل تلك الأموال والأسلحة وما إلى ذلك".

$1-       "افترضتم أن هناك ديكتاتورا يقتل شعبه الطيب.. وهكذا فإن الشعب ضده.. والدول الإقليمية ضده.. والغرب ضده.. ورغم ذلك نجح. ثمة خياران.. إما أنكم تكذبون علينا.. أو انكم تتحدثون عن سوبرمان. ولأنه ليس سوبرمان.. بل رئيس طبيعي.. فإن ذلك يعني أنه صمد أربع سنوات لأنه يتمتع بالدعم الشعبي.هذا لا يعني دعما شعبيا كاملا.. مئة بالمئة.. أو دعما شعبيا مطلقا.. لكن المؤكد أنه يتمتع بدعم شريحة واسعة من الشعب السوري. إذن.. هذه كذبة سيسأل الرأي العام في الغرب وفي دول أخرى المسؤولين عنها. ماذا عن الربيع العربي الذي تبين أنه أزهر.. بدلا من البراعم.. دما وقتلا ودمارا… هل هذا هو  الربيع الذي تحدثتم عنه… هذا السبب الأول"

$1-       "قالوا إن المظاهرات سلمية.. وقلنا إنها لم تكن سلمية.. حيث إن من وصفوهم بالمتظاهرين السلميين قتلوا رجال شرطة. ثم أصبح الحديث عن مسلحين.. قالوا نعم إنهم مسلحون. قلنا إن الأمر لا يقتصر على مسلحين.. بل هناك إرهاب. قالوا لا ليس هناك إرهاب. ثم أقروا بأن هناك إرهابا. قلنا إن هؤلاء ينتمون إلى القاعدة.. فقالوا لا.. لا علاقة للقاعدة بهذا. إذن كل ما قلناه سابقا يرددونه لاحقا".

$1-       لكنكم أطلقتم سراح العديد من الجهاديين من السجون ممن انضموا إلى “داعش”؟؟

الإرهابي الأسد .."لا.. لقد حدث ذلك قبل الأزمة. كانوا محكومين لسنوات عدة وعندما انتهت أحكامهم أطلق سراحهم. نحن لم نفعل ذلك أبدا.. نحن دولة لديها مؤسسات وجهاز قضائي"

$1-       "كيف يمكن لشخص يقتل شعبه ويقمع شعبه أن يحظى بدعم الشعب نفسه… كيف ذلك… أخبرني عن هذا التناقض. انظر إلى الأمر من الخارج. هل هو مقبول… هل تستطيع فهمه… الأمر غير مفهوم".

$1-       كل تلك كانت أكاذيب طوال الوقت… أربع سنوات من الأكاذيب.. سيادة الرئيس…؟؟

الإرهابي الأسد :"تماما.. هذا ما حدث."

$1-        ندعم الأكراد " لدينا كل الوثائق حول الأسلحة التي كنا نرسلها لهم.. إضافة إلى الضربات الجوية.. وعمليات القصف وغير ذلك".

المصدر: شبكة شام الكاتب: فريق التحرير
مشاركة: 

اقرأ أيضاً:

ـــــــ ــ