القمة الثلاثية لـ"اردوغان وبوتين وروحاني" تدعو الى احياء العملية السياسية وحماية المدنيين!!!
القمة الثلاثية لـ"اردوغان وبوتين وروحاني" تدعو الى احياء العملية السياسية وحماية المدنيين!!!
● أخبار سورية ٤ أبريل ٢٠١٨

القمة الثلاثية لـ"اردوغان وبوتين وروحاني" تدعو الى احياء العملية السياسية وحماية المدنيين!!!

أصدر رؤساء الدول الضامنة للأستانا (روسيا وايران وتركيا)، اليوم الاربعاء، بيانا مشتركاً في أنقرة، أكدوا فيه على ضرورة مواصلة التعاون من أجل تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في سوريا. 

وأكد البيان، أن صيغة آستانة هي المبادرة الدولية الوحيدة المؤثرة التي لها دور في إرساء السلام والاستقرار في سوريا.

وتوصل الرؤساء الثلاثة، التركي رجب طيب اردوغان والروسي فلاديمير بوتين والايراني حسن روحاني، الى اتفاق على حماية المدنيين في مناطق خفض العنف، مشددين على الحاجة لتسريع وتيرة المساعي لضمان الهدوء وحماية المدنيين.

وشدد البيان على أهمية إحياء العملية السياسية في سوريا وفق قرار مجلس الأمن 2254، مشيراً الى استعداد الدول الضامنة للأستانا لتسهيل إطلاق عمل اللجنة الدستورية بجنيف.

وحث البيان الختامي، المجتمع الدولي على زيادة المساعدات الإنسانية وتسهيل وصولها.

ورفض البيان محاولات تغيير الوقائع على الأرض تحت عنوان محاربة الإرهاب، مؤكداً على سيادة  ووحدة واستقلال سوريا.

واتفق رؤساء الدول الضامنة للأستانا على عقد القمة المقبلة في طهران.

ونقل التلفزيون الإيراني، ان الرئيس الايراني طالب بتسليم مدينة عفرين التي سيطرت عليها القوات التركية في 24 الشهر الماضي إلى نظام الأسد.

وكان روحاني صرح قبل مغادرته إيران، إنه يجب على القوات الأجنبية العاملة في سوريا دون موافقة نظام الأسد أن ترحل في إشارة إلى تركيا والولايات المتحدة.

وترعى موسكو وطهران الداعمتان لنظام الأسد، وتركيا التي تساند فصائل المعارضة عملية استانا التي سمحت خصوصاً بإقامة أربع مناطق لخفض العنف، التي تضم مناطق جنوبي سوريا، وريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي ومحافظة اللاذقية ومحافظة إدلب، وتضم الغوطة الشرقية.‎

 

القمة الثلاثية لـ"اردوغان وبوتين وروحاني" تدعو الى احياء العملية السياسية وحماية المدنيين!!!


أصدر رؤساء الدول الضامنة للأستانا (روسيا وايران وتركيا)، اليوم الاربعاء، بيانا مشتركاً في أنقرة، أكدوا فيه على ضرورة مواصلة التعاون من أجل تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في سوريا.

وأكد البيان، أن صيغة آستانة هي المبادرة الدولية الوحيدة المؤثرة التي لها دور في إرساء السلام والاستقرار في سوريا.


وتوصل الرؤساء الثلاثة، التركي رجب طيب اردوغان والروسي فلاديمير بوتين والايراني حسن روحاني، الى اتفاق على حماية المدنيين في مناطق خفض العنف، مشددين على الحاجة لتسريع وتيرة المساعي لضمان الهدوء وحماية المدنيين.


وشدد البيان على أهمية إحياء العملية السياسية في سوريا وفق قرار مجلس الأمن 2254، مشيراً الى استعداد الدول الضامنة للأستانا لتسهيل إطلاق عمل اللجنة الدستورية بجنيف.


وحث البيان الختامي، المجتمع الدولي على زيادة المساعدات الإنسانية وتسهيل وصولها.


ورفض البيان محاولات تغيير الوقائع على الأرض تحت عنوان محاربة الإرهاب، مؤكداً على سيادة  ووحدة واستقلال سوريا.


واتفق رؤساء الدول الضامنة للأستانا على عقد القمة المقبلة في طهران.


ونقل التلفزيون الإيراني، ان الرئيس الايراني طالب بتسليم مدينة عفرين التي سيطرت عليها القوات التركية في 24 الشهر الماضي إلى نظام الأسد.


وكان روحاني صرح قبل مغادرته إيران، إنه يجب على القوات الأجنبية العاملة في سوريا دون موافقة نظام الأسد أن ترحل في إشارة إلى تركيا والولايات المتحدة.


وترعى موسكو وطهران الداعمتان لنظام الأسد، وتركيا التي تساند فصائل المعارضة عملية استانا التي سمحت خصوصاً بإقامة أربع مناطق لخفض العنف، التي تضم مناطق جنوبي سوريا، وريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي ومحافظة اللاذقية ومحافظة إدلب، وتضم الغوطة الشرقية.‎

المصدر: شبكة شام الكاتب: فريق التحرير
مشاركة: 

اقرأ أيضاً:

ـــــــ ــ