حصاد الأحداث الميدانية ليوم الأحد 22-07-2018
دمشق وريفها::
سقط قتيلين من المدنيين في مدينة دوما بالغوطة الشرقية بسبب انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات القصف الأسدي على المدينة.
شهدت مدينة التل إطلاق نار متقطع إثر ملاحقة عناصر الأمن السياسي لعناصر تابعة لميليشيات موالية بالقرب من مشفى التل العسكري.
إدلب::
انفجرت عبوتين ناسفتين على طريق "سرمين-إدلب" دون وقوع إصابات بين المدنيين.
تمكنت هيئة تحرير الشام من قتل "أبو حسن النيربي" القيادي في الخلايا التابعة لتنظيم الدولة ومساعده "إبراهيم الداني" بعد كمين نُصب لهما على طريق بلدة قاح بالريف الشمالي.
حماة::
تعرضت مدينتي اللطامنة وكفرزيتا وقرية الزكاة بالريف الشمالي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ما أدى لاستشهاد طفلة نازحة وسقوط جرحى.
أكدت وسائل إعلامية موالية للأسد استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مركز البحوث العلمية في قرية الزاوي بريف مدينة مصياف بريف حماة الغربي.
وصلت قافلة المهجرين من الجنوب السوري إلى معبر مدينة مورك بالريف الشمالي بعد اعتراضها من قبل ميليشيات الأسد "تابع قسم حمص".
جنوب غرب سوريا::
يواصل الطيران الحربي الروسي ومروحيات الأسد قصفها على قرى منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي، واستخدم الحربي الروسي القنابل المحملة بمادة الفوسفور الحارق في بعض غاراته، حيث يمهد الطيران لتقدم قوات الأسد باتجاه قرى المنطقة الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة، ويعاني المدنيين من أوضاع بالغة في الصعوبة في ظل صعوبة في التواصل معهم.
حمص::
اعترضت الميليشيات الشيعية المساندة للأسد طريق قافلة المهجرين من محافظتي القنيطرة ودرعا على المتحلق الجنوبي بمدينة حمص، حيث تم احتجازهم لأكثر من 7 ساعات متواصلة دون ماء للشرب وتحت حرارة الشمس، إذ أصيب عدد من الأطفال والنساء بالتعب والإرهاق، ومن ثم تم السماح لهم بالتحرك بعد وصول الروس إلى مكان احتجازهم وقاموا بمرافقة القافلة.
ديرالزور::
عززت قوات الأسد تواجدها في المناطق المقابلة لسيطرة تنظيم الدولة بالريف الشرقي، حيث أقامت عدة نقاط جديدة على الشريط المحاذي لنهر الفرات.
قامت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" بإغلاق الطريق العام بين بلدتي الجرذي وأبو حمام على اثر قيام مجهولين بقتل عدد من المقاتلات التابعات لـ "قسد" في مقسم الهاتف الأرضي في بلدة الجرذي.
استهدف عناصر مجهولون يرجح أنهم تابعين لتنظيم الدولة إحدى نقاط "قسد" على أطراف بلدة أبو النتيل بالأسلحة المتوسطة، وقامت "قسد" على إثرها بإرسال تعزيزات عسكرية إلى أطراف البلدة، وأطلقت النار على منازل المدنيين في بلدتي النلمية وأبو النيتل.
