التقرير الإقتصادي ليوم الأربعاء 30-9-2014
التقرير الإقتصادي ليوم الأربعاء 30-9-2014
● تقارير اقتصادية ٣٠ سبتمبر ٢٠١٤

التقرير الإقتصادي ليوم الأربعاء 30-9-2014

التقرير الاقتصادي 30\9\2014


في هذا التقرير:
• اليونسكو : تنظيم "الدولة الإسلامية" يبيع قطعا أثرية لتمويل نفسه.
• صحيفة بريطانية: أكثر من 750 مليون دولار بلغت تكلفة الحرب على "داعش".
• النظام يمنع الأطباء من مغادرة البلاد إلا بإذن أمني خاص.
• التجاري السوري ينوي شراء 100 صراف آلي من إيران.
• اقتصاد الأسد تسمح باستيراد الأجهزة الخلوية بخطين.
• جمعية الصاغة: الأونصة الذهبية السورية في الأسواق بعد العيد.
• ارتفاع أسعار المواد الغذائية 20% وفوضى كبيرة في الأسواق.
• اللاذقية تدفع فواتير كهرباء بقيمة 1.3 مليار ليرة.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات ليوم الثلاثاء 30\9\2014


• لفتت صحيفة الغارديان البريطانية إلى أن الجيش الأميركي ينفق حوالي 10 ملايين دولار أميركي يومياً خلال حربه على تنظيم "الدولة الإسلامية" وذلك بحسب تصريحات وزير الدفاع الاميركي تشاك هاغل، وأشارت الصحيفة إلى أن مركز التقييم الاستراتيجي قدر أن الغارات الجوية كلفت بين حوالي 780 -930 مليون دولار أميركي بين 8 آب و24 أيلول، لافتة إلى أن وزارة الدفاع الأميركية قدرت في شهر آب كلفة الغارات الاميركية ضد تنظيم "الدولة الاسلامية" بحوالي 7.5 مليون دولار يومياً.


• أكّدت مصادر في المعارضة السورية الداخلية أن نظام الأسد أصدر قراراً يمنع بموجبه الأطباء من مغادرة البلاد إلا بإذن مسبق من السلطات الأمنية، في محاولة قالت عنها المصادر إنها تهدف لوقف العجز في نقص معدل الأطباء البشريين نتيجة الحرب الدائرة منذ نحو ثلاث سنوات، وقالت المصادر لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء إن سلطات النظام لن تسمح للأطباء بمغادرة سورية إلا بعد حصولهم على إذن مسبق من الأجهزة الأمنية، وهو أمر معقّد وصعب ويحتاج أحياناً لعدة أشهر، وتعيدهم من مراكز الحدود والمطارات إن لم يكن معهم مثل هذه الموافقة، مشيرة إلى وجود "استثناءات" لهذه الحالة تطال الأطباء الموالين للنظام أو من له أقارب أو معارف في الأمن وأجهزة الدولة العليا، وفق المصادر، وتعتبر نسبة الأطباء في سوريا قبل الأزمة نسبة مرتفعة، بحدود 15 طبيبا لكل ألف مواطن، إلا أن الأزمة واستهداف نظام الأسد للأطباء والمسعفين، وهروب عدد كبير منهم إلى الخارج والهجرة إلى دول عربية وأوروبية، قلل هذه النسبة بشكل كبير.


• بدأ "المصرف التجاري السوري" دراسة مواصفات وتقنيات الصرافات الآلية التي تنتجها "شركة توسن الإيرانية" المتخصصة في البرمجيات والشبكات الالكترونية ونظمها، وصناعة الصرافات الآلية ونقاط البيع، وذلك في سبيل حلّ مسألة الصرافات الآلية والازدحام الذي يعتريها، ووفق صحيفة "الثورة" المقربة من حكومة الأسد، من المقرر أن يشتري "التجاري السوري" نحو 100 صراف آلي من الإنتاج الإيراني، إضافة إلى دراسة البرمجيات والشبكات وأنظمة الحماية التي تقدمها الشركة الإيرانية، هذا وسوف يشتري "التجاري السوري" الصرافات الآلية من الشركة الإيرانية بموجب الخط الائتماني الإيراني، وبما تبقّى من مبالغ منه، إذ استهلك من إجمالي الخط البالغ مليار دولار 600 مليون دولار، وبقي منه 400 مليون دولار غير مستهلك حتى الآن رغم الطلبات المقدّمة من قبل الجهات العامة في سورية إلى الجانب الإيراني حتى تتم الموافقة عليها من قبل "بنك تنمية صادرات" في إيران.‏


• سمحت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية التابعة لحكومة الأسد لجميع الشركات المرخصة أصولاً، باستيراد أجهزة خلوية تحوي خطين وذلك استثناءً من أحكام المنع، ونقلت صحيفة "الوطن" المحلية، أنَّ السماح سيكون بشرط الحصول على موافقة "الهيئة الناظمة لقطاع الاتصالات" المسبقة ومراعاة بعض الشروط والمواصفات الفنية المتوفرة في هذه الأجهزة والمحددة للجودة، بالتنسيق بين الجهات المعنية بقطاع الاتصالات في سورية، وجاء السماح ضمن قرار صادر عن وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية في حكومة الأسد همام الجزائري، الذي ألغى بموجبه جميع القرارات الصادرة مسبقاً فيما يخص هذا الشأن وأهمها القرار الصادر عن الوزارة رقم 900 تاريخ 21/4/2009، على أن يتم تسديد القيمة وفق القرارات والتعليمات الصادرة عن "مصرف سورية المركزي" في هذا الخصوص.


• كشف رئيس "جمعية الصاغة والمجوهرات" في دمشق غسان جزماتي، عن بدء التحضيرات لإطلاق الأونصة الذهبية السورية بعد عيد الأضحى المبارك، وبحسب صحيفة "الوطن" المحلية، فإن الجمعية ستطرح في البداية 100 أونصة ذهبية سورية في أسواق دمشق وحلب، لتكون البداية لطرحها في باقي أسواق المحافظات، وبينّ جزماتي أنَّ العمل على القوالب الخاصة بها قد أصبح جاهزاً، حيث تم صب ثلاثة قوالب من أصل خمسة، وستكون حصراً من جمعية الصاغة بدمشق، لافتاً إلى أنَّ الأونصة الذهبية السورية الجديدة ستكون بوزن 31.10غ، وعيارها 995 سهماً من الألف، وهي تزيد على الأونصة الذهبية الموجودة حالياً في السوق، التي عيارها 992 سهماً، ووزنها 31.7غ، وكشف رئيس جمعية الصاغة بدمشق عن أن حالات النصب والاحتيالات قد انخفضت بشكل ملحوظ بعد التعميمات التي أصدرتها الجمعية إلى جميع الصاغة ومحال بيع الذهب، كما أن هناك التزاماً من جميع الصاغة بختم دفاتر الفواتير من الجمعية قبل التوجه إلى المطابق لطباعتها، حيث تشهد الجمعية تقديم 15 طلباً للصاغة يومياً لختم دفاترها.


• ارتفعت الأسعار في دمشق نحو 20% إثر الفوضى التي تشهدها الأسواق، ونتيجة لتقلبات سعر صرف الدولار، والتي يستغلها بعض التجار لرفع الأسعار وتحقيق أرباح إضافية، مستغلين عدم وجود رقابة حقيقية من مديريات حماية المستهلك، وخلال جولة على عدد من أسواق المفرّق والجملة في دمشق، لوحظ ارتفاعٌ واضحٌ في الأسعار واختلافٌ كبير بين سوق وآخر، وكانت الزيوت النباتيّة أكثر السلع تأثراً بارتفاع الأسعار، فسعر لتر زيت ليزا دوار الشمس اختلف أكثر من 25%، ففي أحد محلات سوق الزبلطاني كان السعر 275 ليرة، وفي منطقة مساكن برزة 300 ليرة، وفي مجمع الثورة التعاوني 335 ليرة، وفي منطقة الشيخ سعد 350 ليرة، وارتفع سعر لتر زيت دوار الشمس ماركة نور من 275 إلى 340 ليرة، وزيت صويا بروتينا من 210 إلى 250 ليرة، كما ارتفع سعر سمنة الأصيل 2 كغ من ألف إلى 1200 ليرة ، وسجّل سعر سمنة البقرة الحلوب 2 كغ 4 آلاف ليرة، وسعر سمنة حليبنا بقرية 2 كغ 3500 ليرة، ووصل سعر تنكة سمنة كلارا نباتية 16 كغ إلى 4 آلاف ليرة، وسجل سعر كيلو رز صنوايت 235 ليرة، ورز سيدي هشام إسباني 230 ليرة، وسعر كيلو شاي حسيب 1050 ليرة، وشاي ليو 1250 ليرة، وعلبة شاي 100 ظرف ليو 350 ليرة، وعلبة شاي أكرك عجم 425 ليرة، وعلبة متة خارطة 250 ليرة، وتراوح سعر كيلو البن مع هيل بين ألف و1200 ليرة، ولم ترتفع أسعار لحوم الأغنام لأنّ استهلاكها قليل نسبة لبقية اللحوم، ويختلف السعر من منطقة لأخرى، ففي "جمعية المصارف" التي تبيع اللحم بسعر قريب من الجملة، كان سعر كيلو فخد بعضمه 1200 ليرة، وباط بعضمه 1150 ليرة، ورقبة مع العضم 950 ليرة، وبلغ سعر كيلو لحم زورة مجروم 950 ليرة، وسعر كيلو الهبرة شقف 1650 ليرة، وموزات 1750 ليرة، أما في سوق اللحم ببرزة فسعر كيلو اللحم بعظمه مقشور 1450 ليرة، وكيلو الهبرة 2000 ليرة.


• أظهرت بيانات "شركة كهرباء اللاذقية" أنّه تم منذ بداية العام الجاري وحتى تاريخ 31 آب، جباية مبلغ 1.329.692.407 ليرة، بينّت وزارة الكهرباء التابعة لحكومة الأسد أنّ تطبيق نظام الجباية الآلية ساهم في تحسّن نسب الجباية وفق خطّة عمل مبرمجة تمت من خلال الانتهاء من أتمتة فواتير القطاع العام على كل التوترات مع إدخال كل الذمم بنهاية النصف الأول من عام 2011.



المصدر: شبكة شام الكاتب: شبكة شام
مشاركة: 

اقرأ أيضاً:

ـــــــ ــ