في هذا التقرير:
• الملك السعودي يوجه بتأمين وقود التدفئة للاجئين السوريين بقيمة 9 ملايين ريال.
• النظام غير قادر على تأمين أكثر من 30% من وقود التدفئة.
• تمديد قانون إعفاء المستوردات الإيرانية من الرسوم الجمركية.
• إيرادات المنطقة الحرّة في اللاذقية تتجاوز 130 مليون ليرة.
• لليوم الثاني على التوالي...الدولار يُغلق على استقرار في أسواق العملة السورية.
• خسائر سورية من الأدوية تصل إلى 18 مليار ليرة.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات ليوم الاثنين 12\1\2015



• ذكرت وكالة الأنباء السعودية أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز وجه وزير الداخلية المشرف العام على "الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سورية" الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز باعتماد مشروع تأمين وتوزيع وقود التدفئة على الأشقاء السوريين في لبنان بتكلفة تجاوزت تسعة ملايين ريال، وذلك تلبية للحاجة الملحة للسوريين في كل من الأردن ولبنان وتركيا، في ظل الظروف المناخية القاسية بسبب موجة البرد والثلوج، وأضافت أن وزير الداخلية وجه أيضاً بتكثيف الجهود الإغاثية لتخفيف معاناة الأشقاء السوريين واستمرار استقبال التبرعات النقدية عبر حساب الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية لدى البنك الأهلي التجاري رقم: 2310000020188888000100 SA، وتعدّ الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الجهة الرسمية الوحيدة المخولة باستقبال التبرعات النقدية والعينية لصالح الإخوة الأشقاء في سورية، كما تستقبل التبرعات العينية في إمارات المناطق ومحافظاتها وعبر مستودعات الحملة في كل من الرياض وجدة والدمام.


• قال مصدر في حكومة الأسد إن الحكومة غير قادرة على تأمين أكثر من 25% من حاجة البلاد من وقود التدفئة في الوقت الذي تقع فيه البلد تحت تأثير عاصفة ثلجية استثنائية، ويعاني السوريون من صعوبة بالغة في تأمين (المازوت) الذي يستخدم للتدفئة ووسائل المواصلات العامة وبعض المصانع، حتى في السوق السوداء التي يرتفع فيها ثمن هذه المادة إلى نحو ثلاثة أضعاف سعرها بالسوق النظامي الذي حددته الحكومة، وقال المصدر لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء إن نحو 25 إلى 30% من المازوت هو ما تستطيع الحكومة تأمينه، ما يعني معاناة غالبية السوريين في أيام البرد الشديد واحتمال توقّف بعض المصانع إن لم تورد لهم الحكومة الكمية الكافية لتسيير مصانعهم، وتابع أنه لم تتوقف الأفران الحكومية والخاصة ولم تنقص مادة البنزين المورّدة لها، ومن المستبعد أن تتأثر في ظل الأزمة الحالية وقلة توفر المادة بسبب الأولوية التي توليها الحكومة لها بتوزيع مادة المازوت، وفق قوله.
وقال سكان وناشطون إن مادة المازوت غير متوافرة نهائياً بسعرها النظامي، ونادرة الوجود بسعر السوق السوداء الذي تجاوز 220 ليرة لليتر الواحد، أي ثلاثة أضعاف السعر النظامي تقريباً، مع وجود من هو قادر على دفع هذا الثمن لكنه لا يجد من يؤمن له الوقود اللازم.


• أقرت حكومة الأسد تمديد إعفاء جميع مستوردات القطاع العام من إيران من الرسوم الجمركية والضرائب والرسوم الأخرى، ووفق صحيفة الثورة الناطقة باسم النظام بيّنت الحكومة أنّ التمديد سيكون لغاية 1 تموز 2015، يذكر أن حكومة الأسدكان قد أصدرت في 15 كانون الثاني 2014 القرار رقم 3، والذي أعفى بموجبه كل مستوردات القطاع العام من الجمهورية الإيرانية إلى الجمهورية العربية السورية من الرسوم الجمركية والضرائب والرسوم الأخرى حتى 30 حزيران 2014، وتم تمديد العمل بالقرار ستة أشهر، لغاية 1 كانون الثاني 2015.‏


• كشف مدير المنطقة الحرة في اللاذقية، طارق بركات، أنه تم خلال 2014 تصدير 23.7 ألف طن من المواد والسلع بقيمة إجمالية قدّرت بنحو 5.9 مليار ليرة، في حين بلغت قيمة الرسوم الجمركية المستوفاة بحدود 890 مليون ليرة، وتجاوزت الإيرادات سقف 130 مليون ليرة، وبيّن بركات أنّ 47 مستثمراً في المجالات الصناعية والتجارية والخدمية يعملون في المنطقة الحرة، بعضهم من الصناعيين المتضررين بفعل الأحداث والقادمين من حلب، وأكّد بركات استمرار تقديم كل التسهيلات اللازمة للمستثمرين من أجل استمرار إنتاجيّتهم، لاسيّما في مجال صناعة الأدوية، لافتاً إلى وجود معملي أدوية قيد الإنشاء، ومعمل غزل لوبر الماعز، ومعمل لندف القطن والمنسوجات، ومنشآت لتجارة الألبسة والآليات وقطع التبديل وغيرها.


• حافظ الدولار على استقرار أسعاره لليوم الثاني على التوالي، في ظل جمود في تعاملات أسواق العملة بسبب الأحوال الجوية السيئة في البلاد، وللمرة الثالثة على التوالي، يُسجل الدولار في دمشق 210 ليرة شراء، و212 ليرة مبيع، وهو السعر السائد للدولار في معظم المناطق السورية منذ يوم الخميس الفائت.


• بيّن رئيس مكتب عمال الصناعات الكيماوية، عهد الديري، أن خسائر سورية من الصناعات الكيماوية بلغت نحو 4 مليارات ليرة، في حين بلغت خسائرها من الأدوية نحو 18 مليار ليرة، لافتاً إلى أن سورية لا تنتج حالياً من الأدوية سوى مستحضرات المراهم والكبسولات، بعدما كانت تنتج 270 مستحضراً، وأكد الديري أن معظم الشركات المصنعة للمواد الكيماوية تأثرت نتيجة الحصار المفروض على سورية، حيث إن عدد الشركات التي توقفت عن العمل بلغ 11 شركة من أصل 19، ماعدا شركات الأدوية التي توقف معظمها نتيجة استهدافها أثناء الأزمة، إضافةً لصعوبة تأمين المواد الأولية نتيجة ارتفاع أسعارها من بلد المنشأ، وأشار الديري إلى أن "شركة تاميكو لصناعة الأدوية" كانت تنتج نحو مليار ونصف من الأدوية والسيرومات، أي أن إنتاجها في الشهر بلغ 160 مليوناً، في حين لا تنتج حالياً سوى 50 مليوناً في الشهر، أي أن إنتاجها السنوي لم يتجاوز 600 مليون، باعتبار أن جميع خطوط الإنتاج متوقفة عن العمل ولا يعمل سوى خطان.


• الاثنين 12\1\2015:
دولار أمريكي:
                    البنك المركزي: مبيع 182.18 .......... شراء 181.09
                       سعر السوق: مبيع  212      .......... شراء 210
يورو:
                    البنك المركزي: مبيع 217.98 .......... شراء 216.46
                       سعر السوق: مبيع 256      ........... شراء 252
ريال سعودي:
                    البنك المركزي: مبيع 48.57  .......... شراء 48.23
                       سعر السوق: مبيع 56        .......... شراء 54
درهم إماراتي:
                    البنك المركزي: مبيع 49.62  .......... شراء 49.28
                       سعر السوق: مبيع 56        .......... شراء 54
دينار أردني:
                    البنك المركزي: مبيع 256.73.......... شراء 254.93
                       سعر السوق: مبيع  268     .......... شراء 264
الليرة التركية:
                       سعر السوق: مبيع  91       .......... شراء 89
جنيه مصري:
                    البنك المركزي: مبيع 25.49  .......... شراء 25.31

غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 7000 ل.س
                 عيار18 (1غرام): 6000 ل.س
أوقية الذهب: 238000 ل.س
الليرة الذهبية السورية: 54500 ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 55900 ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 53400 ل.س

لتر البنزين :  130 - 200 ل.س
لتر المازوت: 80 - 150 ل.س
اسطوانة الغاز: 1400 - 4000 ل.س

خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 25 - 100  ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 160 ل.س
الطحين 1كغ: 100 ل.س