تقرير شام الإقتصادي 21-12-2014
تقرير شام الإقتصادي 21-12-2014
● تقارير اقتصادية ٢١ ديسمبر ٢٠١٤

تقرير شام الإقتصادي 21-12-2014

في هذا التقرير:
• الداخلية الأردنية تنفي فرض تأشيرات دخول على السوريين.
• الرقة تنافس دمشق... والدولار يواصل صعوده.
• عمال النظافة في حلب يتظاهرون بسبب انقطاع الرواتب و الحكومة المؤقتة ميتة سريرياً.
• قرار بحصول الشباب السوري على موافقة التجنيد قبل السفر.
• تداولات بورصة دمشق 20 مليون ليرة خلال أسبوع.
• نحو 95 مليار ليرة القروض المتعثرة في 3 مصارف عامة.
• نحو 192 مليون ليرة تحصيلات الرسوم العقارية في اللاذقية.
• نحو مليار ليرة استثمارات عدرا الصناعية‏ منذ بداية 2014.
• أسعار الملابس الشتوية ترتفع رغم تخفيضات تصل إلى 50%.
• أسعار الحليب ومشتقاته ترتفع إلى أكثر من 25% في طرطوس.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات ليوم الأحد 21\12\2014


• أكدت وزارة الداخلية أنها لم تفرض تأشيرات دخول على السوريين لدخول أراضي المملكة، مؤكدة أن الجنسية السورية من الجنسيات "غير المقيدة"، وأبلغ الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية الدكتور زياد الزعبي صحيفة "الغد" الأردنية أمس، أن السلطات على المعابر والمنافذ الحدودية، تقوم بعملية تدقيق شاملة على الأشخاص القادمين إلى المملكة، من خلال الوثائق التي يقدمونها لغايات الدخول، مشيرا إلى وجود أوراق مزورة ضبطت بحوزة سوريين، وأكد أن الجواز السوري الصادر عن حكومة الأسد، هو الجواز المعتمد لدى الأردن، في تعاملاته وليس أي وثيقة أخرى صادرة عن جهات أخرى، وعلم من مصدر مطلع أن شركات الطيران هي التي تطلب إبراز تأشيرات دخول للمملكة، قبل صعود الطائرات، خشية تكبدها مصاريف العودة على متنها، لجهة القدوم في حال لم يسمح بالدخول.


• لم يعد "دولار دمشق" هو الأغلى في سوريا بعد اليوم، بل بات "دولار الرقة" ينافسه، بل ويتفوق عليه حسب بعض المصادر المُختصة، فقد وصل سعر الدولار في الرقة، السبت، إلى 214 ليرة شراء، و215 ليرة مبيع، ليساوي سعر مبيع الدولار بدمشق، التي اختُتمت تعاملات سوق الصرف فيها، مساء السبت، عند 213 ليرة شراء، و215 ليرة مبيع، وقد ذهبت صفحات "فيسبوكية" ترصد أسعار الدولار في المناطق السورية، إلى أن "دولار الرقة" تفوق على نظيره بدمشق، فوصل إلى 216 ليرة شراء، و217 ليرة مبيع، وارتفاع سعر الدولار عمّ كل المناطق السورية اليوم، باستثناء القامشلي ودرعا، اللتين بقيتا أدنى بفارق واضح عن الأسعار السائدة في بقية مناطق سوريا، وسجلت معظم المناطق الخارجة عن سيطرة النظام أسعاراً مساوية لتلك السائدة في العاصمة دمشق، والتي توقف صعود سعر الدولار فيها عند 213 ليرة شراء، و215 ليرة مبيع، مساء السبت، حسب صفحة "أسعار الدولار لحظة بلحظة"، لكن أسعار الدولار في درعا، التي تعد في معظمها خارج سيطرة النظام، بقيت عند 208 ليرة شراء، و210 ليرة مبيع، كما بقيت أسعار الدولار في القامشلي، تحت سيطرة تنظيمات كردية، عند 209 ليرة شراء، و210 ليرة مبيع، ويبدو أن إدلب وريفها اختصت بأعلى سعر للدولار في سوريا، عند 216 ليرة شراء، و218 ليرة مبيع، حسب صفحة "نبض الاقتصاد السوري"، كما أن مناطق تنظيم "الدولة الإسلامية" حظيت بنصيب وافر من ارتفاع أسعار الدولار، الذي وصل في منبج، شمال شرق حلب إلى 215.5 ليرة شراء، 216.5 ليرة مبيع، متفوقاً على سعر العاصمة دمشق.


• خرج عمال النظافة في مدينة حلب في مظاهرة احتجاجية على انقطاع رواتبهم للشهر الثاني على التوالي، وطالب المتظاهرون الذين شاركوا بلباسهم الرسمي وآلياتهم، الحكومة المؤقتة، بالإيفاء بالتزاماتها، وتشكل هذه الرواتب طوق نجاة للعاملين في المناطق المحررة، في ظل القصف شبه اليومي، وصعوبة تأمين الاحتياجات الأساسية، وقال المجلس المحلي لمدينة حلب إن أحد العمال (محمود النعيمي) باع مصاغ زوجته ووضعها في صندوق قطاع النظافة من أجل سد عجز المجلس ودفع الرواتب، وكان النعيمي يدخر المصاغ (بقيمة 120 الف ليرة سورية) لتزويج ابنه، وفي الوقت الذي تفشل فيه الحكومة المؤقتة بدفع هذه الرواتب الرمزية، فإنها تصرف على وزرائها وموظفيها في تركيا من الدولارات ما يكفي لدفع رواتب هؤلاء العمال، لمدة عام مقدماً.


• علم موقع "الاقتصادي" من مصادر مطلعة، أنه صدر يوم الخميس 18 – 12 – 2014، قراراً يُلزم كل شخص راغب بمغادرة البلاد أن يحصل على "بيان وضع" من شعبة تجنيده، حتى يتمكن من مغادرة الحدود، وأكد مصدر مطلع في أحد شعب التجنيد بدمشق، أن هذه الموافقة تختلف عن "لا مانع من السفر" التي يشترط الحصول عليها عند إصدار جواز‎ سفر، وكانت وزارة داخلية الأسد، عممت على رؤساء الهجرة والجوازات في المحافظات، عدم السماح بالسفر لمن أنهى الخدمة الإلزامية وهو جاهز للاحتياط، إلا بعد حصوله على موافقة شعبة تجنيده.


• أنهت بورصة دمشق جلساتها الأسبوع الماضي بتداولات قيمتها 20 مليون ليرة سورية بحجم تداول يبلغ 162 ألف سهم وبعدد صفقات بلغ 265 صفقة، تمت خلال الجلسات الأربع للسوق، في وقت انخفض فيه المؤشر خلال جلسة الخميس الماضي بحوالي نقطة واحدة عن جلسة الأربعاء الماضي، وأغلق المؤشر عند 1261 نقطة بتغير سالب، وأغلق مؤشر "سوق دمشق للأوراق المالية" عند مستوى 1261 نقطة، في حين كان خلال الأسبوع ما قبل الماضي قد أغلق على مستوى 1274 نقطة، هذا وانخفض حجم وقيم التداولات، حيث سجل حجم تداول في جلسة الخميس الماضي 26 ألف سهم، وبقيمة تداول بلغت 4 ملايين ليرة سورية، وبعدد صفقات بلغ 113 صفقة.، وتصدر مقدمة الأسهم من حيث قيم التداول، سهم "بنك بيمو السعودي-الفرنسي"، ومن ثم سهم "بنك سورية الدولي الإسلامي"، يليه سهم "بنك البركة"، في وقت لا تزال فيه التوقعات مستمرة بأداء جيد لتداول السوق مع نهاية العام الجاري، وخاصة الأسهم القيادية، بالإضافة إلى التوقعات بأن يكون 2014 أفضل من حيث الأداء من 2013، مع البدء بالإفصاحات عن البيانات المالية للربع الأخير من العام الجاري.‏


• بلغ إجمالي قيمة القروض المتعثرة في 3 من المصارف العامة "الصناعي، الزراعي، التسليف" 95 مليار ليرة، نتيجة عدم تحصيل المصارف للقرض، وهي حالة باتت شائعة بعد أن دخلت سورية مرحلة الأزمة منذ أربع سنوات، وبحسب صحيفة "الوطن" الناطقة باسم النظام، فإن "مصرف التسليف الشعبي"، يملك في رصيده الخاص من القروض المتعثرة ما يزيد على 4 مليارات ليرة، تتوزع على 2.5 إلى 2.8 مليار ليرة لقروض محدودي الدخل، مقابل 1.2 مليار ليرة من القروض المتعثرة ذات المبالغ الكبيرة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن "مصرف التسليف الشعبي" تتمثل نسبته 95% من قروضه لذوي الدخل المحدود، في حين تتوزع نسبة 5% الباقية على القروض ذات المبالغ الأكبر، وفي الوقت نفسه فإن أكبر قرض إنتاجي منحه التسليف الشعبي، أقل بكثير من أصغر قرض موله أي مصرف آخر، إلى ذلك، وصلت قيمة القروض المتعثرة في "المصرف الزراعي"، إلى ما يقارب 71 مليار ليرة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن تعثر القروض في السنوات الأخيرة يعود إلى موجة الاحتباس المطري، التي جففت كثيراً من المحاصيل، علاوة على ظروف الأزمة، ما تسبب بترك بعض المزارعين لأراضيهم نتيجة الدمار، مع التفاؤل بأن يكون تمديد المرسوم رقم 8 بموجب القانون رقم 30 محفزاً لتسوية الأوضاع، بالنظر إلى أنه حدد دفعة حسن نية بمبلغ لا يتجاوز 5% من قيمة الأقساط المستحقة والمتأخرة في ذمة المقترضين، ويمكن لهم تسوية أوضاعهم من خلال الميزات والمحفزات التي تضمنها، مع الإشارة إلى أن إجمالي المبالغ المعفاة بموجب القانون رقم 8 وسواه مما صدر خلال العام الجاري، تصل إلى 16 مليار ليرة، وبدوره، "المصرف الصناعي" يحمل عبئاً من القروض المتعثرة بسبب الأزمة، في ضوء أن كتلة القروض هذه هي جزء من كتلة إجمالية للديون الملاحقة البالغة 20 مليار ليرة.


• سجلت دائرة السجل العقاري في "مديرية المصالح العقارية" بمحافظة اللاذقية، نحو 192 مليون ليرة كقيمة إجمالية للرسوم العقارية العائدة للدائرة، لقاء تنفيذ 34058 معاملة، منذ بداية العام وحتى نهاية تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وبحسب صحيفة "الثورة" الناطقة باسم النظام، توزعت الرسوم وفقاً للجهات التي حققتها، في "مكتب التوثيق العقاري" الأول، حقق 18.6 مليون ليرة، والثاني، 35.8 مليون ليرة، والثالث، 10.7 ملايين ليرة، في حين حقق المكتب الرابع، 36.5 مليون ليرة، والخامس، 9.8 ملايين ليرة، والسادس منها، 11.7 مليون ليرة، بينما بلغت الرسوم في "مكتب التوثيق العقاري" الأول في جبلة، 18.1 مليون ليرة، وفي الثاني 8.6 ملايين ليرة، وفي مكتبي التوثيق العقاري في الحفة نحو 14 مليون ليرة، وفي مكتبي التوثيق العقاري في القرداحة، نحو 10 ملايين ليرة.‏


• وصل عدد المعامل والمنشآت الموضوعة بالاستثمار في "مدينة عدرا الصناعية" بريف دمشق، إلى 1220 معملا ومنشأة، توفر فرص عمل لـ50 ألف عامل، ويقدّر حجم الاستثمارات في المدينة بـ1.150 مليار ليرة، منذ باية العام حتى نهاية تشرين الأول (اكتوبر) الماضي، وأفاد  مدير المدينة الصناعية بعدرا زياد بدور، بأهمية تعديل نظام الاستثمار في المدينة والذي انعكس ايجاباً على حجم الاستثمارات، ففي 2011 كان عدد المعامل الموضوعة بالخدمة 420 معملاً، فيما وصلنا الآن إلى 1220 معملاً، كما تم تحقيق إيرادات وصلت إلى 160% من الخطة الموضوعة، بعد أن تمّ السماح بتمديد مدة تقسيط الأراضي من 5 إلى 10 سنوات، وتخفيض مقدار الدفعة الأولى من 33% حتى 15% وتخفيض قيمة المبلغ التأميني للصناعي من 4% إلى 2%، وزيادة صلاحية زمن الترخيص حتى الثلاث سنوات قابل للتمديد، والسماح بالتأجير جزئياً أو كلياً والبيع على الهيكل للمنشآت، وإدخال شريك بالعمل كخطوة لتشجيع المستثمرين وتبسيط الإجراءات وجذب الاستثمارات، هذا وأكد بدور، على أن "المدينة الصناعية" تحوي صناعات كبيرة ومتوسطة وصغيرة، وتشكل الصناعات الكيماوية نسبة 35% والصناعات الهندسية 35% والغذائية والدوائية نسبة 20%، في حين تشكل الصناعات النسيجية نسبة 10%.‏


• ازدادت عروض التخفيضات وبنسب تتراوح بين 30% إلى 50%، إلا أن الأسعار عملياً لا تزال مرتفعة، كما أن العروض كلها من الموسم الماضي، وأغلبها "ستوكات"، ووفق صحيفة "الثورة" الناطقة باسم النظام، بلغ سعر كنزة شتوية نسائية بعد التنزيلات 2800 ليرة، وعليها نسبة تخفيض 30%، وفي سوق الشعلان، ثمن بنطال شتوي نسائي 7500 ليرة، والكنزة 6 آلاف ليرة، في حين سعر المعطف النسائي يتراوح ما بين 12 ألف و18 ألف ليرة، حسب نوعه ومصدره، أما في سوقي الصالحية والحمراء، فالأسعار أقل من سوق الشعلان بنسبة بسيطة، فمثلاً سعر كنزة شتوية نسائية 5400 ليرة، والبنطال النسائي مابين 6 آلاف إلى 6500 ليرة، وارتفعت أيضاً أسعار الملابس الرجالية، فسعر الطقم الرجالي بعد التخفيضات يتراوح بين 8500 و15 ألف ليرة، وهناك ماركات يصل سعر الطقم لديها إلى 28 ألف ليرة، بينما سعر الكنزة الشتوية الرجالية يصل إلى 5 آلاف ليرة، وأحياناً أكثر من ذلك بكثير، حسب النوع والمصدر، ويصل سعر القميص إلى ما بين 4500 و6800 ليرة، والمعاطف الرجالية يبدأ سعرها من 12 ألف ليرة ويصل إلى 22 ألف ليرة، وحال ألبسة الأطفال ليس أفضل، فهي بالأصل مرتفعة الثمن، حيث إن سعر الطقم الولادي يبدأ من 4500 ليرة ويصل إلى 6 آلاف ليرة، وثمن أي كنزة شتوية ولادية يتراوح مابين 3 آلاف و3500 ليرة، والمعاطف الولادية يبدأ سعرها من 4500 ليرة ويصل إلى 7500 ليرة.‏


• ارتفعت أسعار الحليب ومشتقاته في طرطوس خلال الشهرين الماضيين إلى أكثر من 25%، وبرر المعنيون الأمر بارتفاع أسعار الوقود ومستلزمات التصنيع، وأوضح صاحب مصنع للألبان ومشتقاتها في منطقة صافيتا، أحمد جديد، لصحيفة "تشرين" التابعة للنظام، أن أسباب ارتفاع أسعار الحليب ومشتقاته تعود إلى فوضى الأسعار، فالمشرب والمأكل والسلوك الاجتماعي والشخصي وكل شيء يأتي تحت هذا العنوان، أما السبب الداعي لهذه الفوضى فيتلخص في سبب واحد أيضاً وهو ارتفاع الأسعار، ويباع الحليب اليوم بين 100 و125 ليرة، في حين كان يباع منذ شهرين بين 75 و100 ليرة، ويباع كيلو اللبن الرائب بين 150 و200 ليرة، بينما كان يباع سابقاً بين 75 و150 ليرة، والسبب برأي المصنّع جديد يعود إلى زيادة أسعار ومستلزمات الطاقة من كهرباء ومازوت ونقل، كما يباع الكيلو غرام من الجبنة البلدية بين 600 و800 ليرة، وفي صافيتا بألف ليرة، وبلغ سعر كيلوغرام الجبنة المطبوخة أو المشللة بين ألف و1500 ليرة، ووصل سعر كيلو العكاوي بين 600 و800 ليرة، ومصادر هذه الأنواع حماة وحلب، كما يباع كيلو جبنة القشقوان بين 800 و1500 ليرة، في حين كان يباع سابقاً بين ألف و1100 ليرة، هذا، وتباع الزبدة البلدية غير المذوبة بشكل انتقائي بين 700 وألف ليرة للكغ، حسب المصدر والجودة والمصنّعين، وبين 1200 و1700 ليرة للمذوبة، بينما كانت تباع قبل شهرين بين ألف و1300 ليرة، ويباع كيلو اللبنة بالجملة بين 400 و500 ليرة، وكيلو القريشة الخضراء بين 550 و700 ليرة، بينما كان يباع بـ400 ليرة، وبلغ سعر القريشة المخمّرة (الشنكليش) ألفي ليرة، بينما كان يباع الكيلو بـ1200 ليرة، وبالتالي، وصلت نسبة الزيادة في هذه المواد إلى 40%، ويعود السبب في زيادة سعر هاتين المادتين إلى الطلب الزائد عليهما من جهة، وبسبب ارتفاع أسعار المواد الداخلة في تصنيعهما من زعتر وغيره من جهة أخرى.


• الأحد 21\12\2014:
دولار أمريكي:
                    البنك المركزي: مبيع 179.36 .......... شراء 178.29
                       سعر السوق: مبيع  215      .......... شراء 213
يورو:
                    البنك المركزي: مبيع 219.41 .......... شراء 217.88
                       سعر السوق: مبيع 262      ........... شراء 257
ريال سعودي:
                    البنك المركزي: مبيع 47.8    .......... شراء 47.47
                       سعر السوق: مبيع 56.5     .......... شراء 56
درهم إماراتي:
                    البنك المركزي: مبيع 48.86  .......... شراء 48.52
                       سعر السوق: مبيع 57.5     .......... شراء 57
دينار أردني:
                    البنك المركزي: مبيع 252.78.......... شراء 251.02
                       سعر السوق: مبيع  295     .......... شراء 290
الليرة التركية:
                       سعر السوق: مبيع  93       .......... شراء 91
جنيه مصري:
                    البنك المركزي: مبيع 25.09  .......... شراء 24.91

غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 6900 ل.س
                 عيار18 (1غرام): 5915 ل.س
أوقية الذهب: 238000 ل.س
الليرة الذهبية السورية: 54500 ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 55900 ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 53400 ل.س

لتر البنزين :  135 - 250 ل.س
لتر المازوت: 80 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1400 - 4000 ل.س

خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 25 - 100  ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 160 ل.س
الطحين 1كغ: 100 ل.س

المصدر: شبكة شام الكاتب: شبكة شام
مشاركة: 

اقرأ أيضاً:

ـــــــ ــ