في هذا التقرير:
• الأمم المتحدة: 12.2 مليون سوري بحاجة للمساعدة.
• 13400 عدد السيارات السورية المسجلة في تركيا لغاية 3 آب الجاري.
• رجال أعمال أردنيون يتطلعون للمشاركة بإعادة إعمار سوريا.
• الأردن تعفي مرضى "التلاسيميا" السوريين من تكاليف العلاج.
• افتتاح مركز للتعليم في مخيم الأزرق للاجئين السوريين بالأردن.
• السعودية تتكفل بمصاريف ولادة 278 لاجئة سورية في لبنان
• المفوضية الأممية بالأردن تدعو السوريين للحصول على بطاقة الخدمة.
• حكومة النظام بصدد إلغاء المفاضلة لطلبة البكالوريا الأدبي واعتماد التسجيل المباشر.
• السورية للطيران: تراجع الطلب على الشحن الجوي.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم السبت 22\08\2015



• كشف تقرير صادر عن “مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية” في سورية، أن 12.2 مليون سوري بحاجة إلى المساعدات الإنسانية، منهم 5.6 مليون طفل، وقال التقرير الذي صدر بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، إن ما يحدث في سورية هو أكبر كارثة تهجير في العالم، حيث ترك أكثر من 11.6 مليون شخص منازلهم، منهم 7.6 مليون نازح، وأكثر من 4 مليون لاجئ، ونزح خلال النصف الأول من العام الجاري، أكثر من مليون شخص، وعدد كبير منهم من المهجرين سابقاً، كما ازدادت الاحتياجات الإنسانية في سورية إلى 12 ضعف، منذ بداية الأزمة، وبلغ عدد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي 9.8 مليون شخص، وهنالك 11.6 مليون شخص بحاجة عاجلة للمياه و الصرف الصحي، كما أن حوالي 4 ملايين من النساء و الأطفال دون الخمس سنوات، معرضين لخطر سوء التغذية، و أكثر من 220 ألف شخص، خسروا حياتهم و أصيب أكثر من مليون إنسان، وفيما يخص الاستجابة خلال العام الجاري، أوضح التقرير أن عدد الاشخاص الذين يتلقون مساعدات غذائية، وصل إلى 3.9 مليون شخص، وتم توزيع 5.1 مليون علاج طبي للمحتاجين في جميع أنحاء سورية، 20% منها في المناطق الساخنة، التي يصعب الوصول إليها، والمناطق المحاصرة، كما تم تزويد أكثر من 1.8 مليون شخص، بخدمات التعافي المبكر، وسبل العيش، إضافةً إلى تزويد 2.2 مليون شخص، بمواد غير غذائية، كما شمل تقديم المساعدات قطاع التعليم، حيث تم تزويد مايقارب 540 ألف شخص، بمساعدات تعليمية، وحصل 1،3 مليون شخص على مساعدات تتعلق بالمياه والصرف الصحي و النظافة الشخصية، كما تلقى أكثر من 860 ألف شخص خدمات الحماية، وتعاني الأمم المتحدة، من عجز كبير في التمويل، فضمن خطة الاستجابة السريعة، التي وضعت نهاية العام الماضي، طلبت 2.9 مليار دولار تمويلاً من الدول المانحة، لتأمين الاحتياجات في سورية خلال العام الجاري، وحتى اليوم فما تم تقديمه هو حوالي 800 مليون دولار، ما يعادل 30% من المطلوب، وبالتالي فهنالك فجوة كبيرة جداً ومخيفة في التمويل، وإذا استمر الوضع كذلك، فهذا سيؤدي إلى تقليص حزمة المساعدات المقدمة من قبل كافة المنظمات الإنسانية العاملة في سورية.


• بلغ عدد السيارات السورية المسجلة في 81 ولاية تركية اعتباراً من 3 نيسان الماضي، لغاية 3 آب الجاري، 13 ألف و400 سيارة، وحسب معطيات دائرة المرور التركية فإن ولاية غازي عنتاب جنوب تركيا احتلت المرتبة الأولى من بين الولايات التركية التي يتواجد فيها أكبر عدد من السيارات السورية المسجلة حيث بلغ عددها 3 آلاف و641 سيارة، واحتلت ولاية هاتاي، بحسب “ترك برس”، المرتبة الثانية حيث بلغ عدد السيارات السورية المسجلة فيها خلال الفترة المعنية، 3 آلاف و35 سيارة، وتبعتها ولاية مرسين في المرتبة الثالثة بألف و472 سيارة، وولاية أورفا بألف و292 سيارة، وولاية كيليس بألف و125 سيارة، عدد السيارات السورية المسجلة في سجل المرور المؤقت بتركيا حسب الولايات : غازي عنتاب : 3641 – هاتاي : 3035 – مرسين : 1472 – أورفا : 1292 – كيليس : 1125 – إسطنبول: 981 سيارة – قهرمان مرعش: 329 سيارة – أضنة: 296 سيارة – عثمانية: 201 سيارة – بورصة: 196 سيارة – إزمير: 128 سيارة – قونيا: 125 سيارة – أنقرة: 106 سيارة – قيصري: 58 سيارة – وان: 49 سيارة – أرضروم: 44 سيارة، باتمان: 36 سيارة – أديمان: 30 سيارة – إيلازيغ: 18 سيارة – ملاتيا: 18 سيارة – سيرت: 17 سيارة – طرابزون: 17 سيارة – أنطاليا: 15 سيارة – ديار بكر: 15 سيارة – كوجا إيلي: 14 سيارة – بينغول: 11 سيارة – موغلا: 10 سيارات – مانيسا: 10 سيارات – يالوفا: 8 سيارات – سقاريا: 7 سيارات – سامسون: 6 سيارات – تكيرداغ: 5 سيارات، وسيارة في كل من ولاية كاستامونو، وآيدن، وتشاناكالي، وكوروم دنيزلي، وشيرناك وتوكات، وأوشاك، واسكيشهر، وكوتاهيا، ونيغدة، وأوردو، موش، نفشهير، إسبارطة، هكاري، أفيون قره حصار، كرمان، وريزا.


• أعرب رجال أعمال أردنيون وممثلون للقطاعات التجارية والصناعية في الأردن، عن أملهم في المشاركة بعملية إعادة إعمار سوريا في حال توصّل المجتمع الدولي إلى حل سياسي للأزمة السورية، وقال عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان مروان غيث: إن الأردن لديه فرصة كبيرة للاستفادة اقتصاديا من أية حلول للأزمة السورية، موضحا أن الحلول السياسية في سوريا ستفضي لضخ أموال طائلة في البلد الشقيق الذي أنهك اقتصاديا بفعل حالة عدم الاستقرار التي يعيشها منذ أكثر من أربعة أعوام، وشدّد غيث الذي تربطه علاقات وشراكات مع رجال أعمال موالين لبشار الأسد، على ضرورة مشاركة الأردن بحصة كبيرة في عملية إعادة إعمار سوريا، مؤكدا على أن القطاع الخاص قادر على المساهمة في مشروعات إعادة الإعمار التي ستجري بالداخل السوري بهدف تقوية الاقتصاد الوطني، وإعادة الحيوية والنشاط لتجارته مع الجانب السوري التي تأثرت كثيرا جراء أزمته السياسية، وأشار إلى أن دمشق تشكل عمقا اقتصاديا للأردن وممرا لتجارته الخارجية مع لبنان وتركيا ودول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة لاعتماد المملكة على استيراد جزء كبير من سلعها الغذائية وبخاصة البقوليات والخضار والفواكه من سورية، ومن جانبه، أكد مدير عام غرفة صناعة الأردن ماهر المحروق، على أن القطاع الخاص الأردني مستعد لأية تطورات سياسية قد تقع في الجارة سوريا والاستفادة منها بالجانب الاقتصادي شريطة توفر موقف حكومي داعم، وفق تأكيده، وشدّد على ضرورة أن يستغل الأردن اللحظة الحاسمة التي ستلي الحل السياسي في سوريا للمشاركة الفاعلة في عملية إعادة الإعمار على أن يكون له فرصة كبيرة في ذلك، نظرا لما تحمله من تبعات للأزمة هناك وبخاصة اللجوء السوري والضغوط الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، على حد قوله.


• جاء قرار إعفاء مرضى "التلاسيميا" من اللاجئين السوريين من كلفة العلاج في الأردن منذ أيام ليمنح الأمل بالعلاج والشفاء لعشرات المصابين بهذا المرض الخطير بعد أن تخلت المفوضية العليا للاجئين عن تغطية نفقات علاجهم، وكانت وزارة الصحة الأردنية قد أصدرت منذ أيام قراراً بتغطية نفقات علاج اللاجئين السوريين وعددهم حوالي 215 مريضاً وصرف العلاجات اللازمة لهم مجاناً من موازنتها، وجاء في بيان للوزارة حمل الرقم ص 4/4/4629-2015171 إشارة إلى كتاب دولة رئيس الوزراء رقم 10/11/ 30187 تاريخ 9/7/ 2015 والمتضمن الموافقة على إعفاء مرضى التلاسيميا من اللاجئين السوريين من تكلفة العلاج وتغطية هذه التكلفة من خلال وزارة الصحة، وأشار الدكتور، زياد حسين النابلسي، الذي يعمل كمتطوع لخدمة هذه الفئة من المرضى، في حديث لـ"اقتصاد"، إلى أن من بين مصابي التلاسيميا من اللاجئين السوريين 150 طفلاً مصاباً بهذا المرض، 70 مريضاً منهم في إربد والرمثا وجرش، وأوضح النابلسي أن المفوضية العليا للاجئين كانت تتكفل بعلاج هؤلاء الأطفال وتصرف لهم العلاج، لكن منذ حوالي الـ 9 شهور رفعت المفوضية يدها عن الموضوع، مشيراً إلى أن جمعية العون الصحي تكفلت بدفع تكاليف نقل الدم البالغ حوالي 20 ديناراً عن كل وحدة دم تنقل للطفل المريض، فعلاج التلاسيميا يتطلب نقل دم دوري وبشكل مستمر كل 2 إلى 4 أسابيع وحسب الحالة، ويجب أن يترافق ذلك بإعطاء دواء، ولفت د. النابلسي إلى أن 80% من الأطفال المصابين بمرض التلاسيميا يجب أن يتناولوا دواء يسمى اكسجادExjade 500 mg ويحتاج الطفل إلى علبه أو أكثر شهرياً وحسب الحالة، علماً أن ثمن العلبة الواحدة تقريباً 470 دينار وهناك نسبه قليلة منهم تتناول دواء آخر يسمى فايربروكس Ferriprox 500 ويبلغ سعر العلبة منه حوالي الـ200 دينار، وأكد د. النابلسي أن "هؤلاء الأطفال يحتاجون وسطياً إلى تكاليف علاج بحوالي 500 دينار شهرياً (الدينار الأردني يساوي 1.411 دولار أمريكي)، وبعد أن كفت المفوضية العليا للاجئين يدها عن تغطية نفقات العلاج حاول أهالي هؤلاء الأطفال التواصل بأقاربهم وببعض المتبرعين وأطباء في دول الخليج، كما حاول النشطاء من خلال صفحات التواصل الاجتماعي تأمين تكاليف علاج قسم من هؤﻻء المرضى، وذلك بالتواصل مع أطباء سوريين يعملون في الدول المجاورة.


• افتتح مركز للتعليم في مخيم الأزرق للاجئين السوريين شرقي العاصمة الأردنية عمان يتسع لمئات الأطفال السوريين، ومخيم الأزرق هو ثاني أكبر مخيم للاجئين السوريين في الأردن حيث يوفر مأوى لنحو 21 ألف لاجئ منهم، وسيتيح ذلك المركز الجديد لنحو 1300 طفل سوري فرصة الالتحاق بالدراسة التي انقطعوا عنها، المركز شيدته الولايات المتحدة وستديره جمعية ريليف انترناشيونال بالاشتراك مع منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسيف)، وسيوفر المركز أيضا فصولا إضافية للطلاب الذين يستعدون لامتحان الثانوية العامة بالأردن، وقد افتتحت المركز أليس ويلز سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في المملكة الأردنية الهاشمية، وقالت السفيرة إن المشكلة هي أن هناك كثيرا من الأطفال السوريين الذين أمضوا سنوات بعيدا عن الدراسة وبالتالي لا يستطيعون العودة للانتظام في فصول الدراسة، وأضافت إن هذا المركز سيسرع في الارتقاء بهم وتزويدهم بالمهارات التي يحتاجونها في اللغة العربية والحساب والقراءة ليتسنى لهم في النهاية العودة للانتظام في صفوف الدراسة، لكن الأهم هو أن يتمكنوا من أن يعيشوا حياتهم بكرامة كمحترفين (في مجالاتهم) عند تخرجهم وعودتهم إلى سوريا كما نأمل.


• تكفلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية بإجراء 278 حالة ولادة للاجئات سوريات في لبنان منذ أيار (مايو) الماضي حتى نهاية حزيران (يونيو) من العام الحالي، وذلك ضمن المرحلة الثانية من برنامج “زينة الحياة الدنيا”، والذي ينفذ في كل من الأردن ولبنان، ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن المدير في مكتب الحملة وليد الجلال قوله إن البرنامج يعمل على تأمين نفقات عمليات الولادة بالكامل، إضافة إلى تأمين المستلزمات الضرورية للطفل، بهدف تخفيف العبء عن العائلات المستفيدة، وأكد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر السمحان إن الحملة نفذت برامج عدة تهتم بالجانب الصحي للسوريين في الأردن ولبنان منها برنامج "نمو بصحة وأمان" لتأمين حليب الأطفال في مخيم الزعتري، وبرنامج لتأمين المطاعم واللقاحات.


• دعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن اللاجئين السوريين للحصول على "بطاقة الخدمة" لتمكن المقيمين منهم خارج المخيمات من الحصول على المساعدات، وفي تصريحات خاصة لوكالة الأناضول، قال هاشم شريف مدير إدارة البيانات في المفوضية بالأردن، إن العدد الإجمالي للاجئين السوريين المسجلين لديهم حتى شهر تموز/يوليو 2015، 629 ألفًا و883 لاجئًا، بينهم لاجئو مخيم الزعتري البالغ عددهم 80 ألفًا و704 أشخاص، إضافة إلى لاجئي مخيم الأزرق وعددهم 20 ألف و975، وبشأن وثيقة الخدمة الخاصة باللاجئين، أوضح شريف أن الأعداد التي سجلت في الأماكن الحضرية خارج المخيمات بلغت حتى 16 من الشهر الحالي، نحو163 ألف و305 لاجئين سوريين، وأكد المسؤول في المفوضية، أن البطاقة للحفاظ على الوضع القانوني للاجئ، ليتمكن من الحصول على الخدمات، وضمان استمرار حصول كافة السوريين وعائلاتهم المقيمة خارج المخيمات على جميع أنواع الخدمات والمساعدات الصحية والتعليمية وغيرها، وأفاد شريف أن وثائق الخدمة القديمة ستصبح غير صالحة للاستعمال بعد صدور وثائق الخدمة الجديدة وعدم الحضور لعملية إعادة تسجيل البيانات ستفقد اللاجئ السوري الصلاحيات في الحصول على أي مساعدات من الجهات الرسمية.


• تعتزم حكومة الأسد إلغاء المفاضلة لطلبة الثانوية العامة الفرع الأدبي، والتوجه لتسجيل طلبة الأدبي في الكليات الجامعية بشكل مباشر خلال العام الجاري، بينما يتمّ تسجيل طلاب الفرع العلمي بطريقة المفاضلة في كليات الهندسة والعلوم، وبهذا الصدد، قال وزير التعليم العالي في حكومة الأسد، عامر المارديني، إن العام الحالي سيشهد استيعاب الجامعات والمعاهد لجميع طلاب الفرعين الأدبي والعلمي، ولن يبقى طالب خارج منظومة التعليم العالي، وهذه العملية تحدث لأول مرة منذ فترة طويلة من الزمن، موضحاً أن نحو 120 ألف طالب من الفرع العلمي والأدبي سيتم استيعابهم في الكليات العلمية والأدبية والمعاهد، وأضاف الوزير، وفقاً لوكالة "سانا": إن اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي ناقشت توطين الطلاب حيث يكون التسجيل في السنة التحضيرية في مدنهم حسب مصدر الثانوية، وبذلك لن يتحمل الطالب وذووه أعباء الذهاب إلى مدينة أخرى"، مؤكداً أن مجلس التعليم العالي سيسعى إلى "توطين" الطلاب ومنع انتقالهم من محافظة إلى أخرى، وكانت اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي في حكومة النظام طرحت في اجتماعها مواضيع متعلقة بالقبول الجامعي ضمن متغيرات، منها التسجيل المباشر للفرع الأدبي دون مفاضلة، وموضوع السنة التحضيرية للكليات الطبية، والنمط الثالث للقبول الجامعي وهو المفاضلة للكليات الهندسية والعلوم وخلافها، ويذكر أن نسبة النجاح في الدورة الأولى لشهادة الدراسة الثانوية-الفرع العلمي في المناطق التي يسيطر عليها النظام بلغت 68% من أصل 92180 طالباً وطالبة، بينما بلغت نسبة النجاح في الدورة الأولى لشهادة الدراسة الثانوية-الفرع الأدبي بلغت 52%.


• كشفت مصادر في شعبة الشحن بـ”المؤسسة السورية للطيران”، أن الطلب على الشحن الجوي قد تراجع خلال السنوات الماضية، حيث كانت آلاف الأطنان تنقل شهرياً من مواد ثابتة و متحركة عبر السورية للطيران، وبأجور تكاد تكون رمزية مقارنةً مع مثيلاتها من شركات طيران الدول المجاورة، وأوضح المصدر، أن “المؤسسة السورية للطيران”، اضطرت لإجراء زيادة على لوحة أسعار وأجور الشحن للمواد التي تنقل عبر طيرانها، من خلال تعرفة جديدة لأجور الشحن من داخل الأراضي السورية، حيث أصبحت أجرة الشحن 600 ليرة للحد الأدنى من كيلو غرام حتى 20كغ، و175 ليرة أقل من 50 كغ، و150 ليرة لما فوق 50 كغ، و125 ليرة لما فوق 100 كغ، و 150 ليرة لما فوق 250كغ للخضر والفواكه والبيض والورد، وأشار المصدر إلى أن أجور الشحن حددت بالقرار 552 عام 2015، وأصبحت أجور الشحن من المطارات السورية إلى محطات الجزائر، موسكو، طهران، الخرطوم، 6000 ليرة للحد الأدنى، و200 ليرة كأجر مقطوع، و170 ليرة لما فوق 45 كغ، و150 ليرة لما فوق 100 كغ، و150 ليرة لما فوق، و250 كغ لكل من الخضر والفواكه والبيض والورد، كما حدد القرار أجور الشحن من المطارات السورية، إلى كل من محطات دبي، والشارقة، وأبو ظبي، والكويت، والدوحة، والرياض، وجدة، والقاهرة، وبيروت، وعمان، وبغداد، وأصبحت أجرة الشحن 6000 ليرة للحد الأدنى، و175 ليرة كأجر مقطوع، و150 ليرة لما فوق 45 كغ، و125 ليرة لما فوق 100 كغ، و150 ليرة لما فوق 100 كغ، و150 ليرة لما فوق 250 كغ للخضر والفواكه.


• السبت 22\08\2015:
دولار أمريكي:
                    البنك المركزي: مبيع 243.12 .......... شراء 241.66
                       سعر السوق: مبيع  312      .......... شراء 309
يورو:
                    البنك المركزي: مبيع 270.75 .......... شراء 268.86
                       سعر السوق: مبيع 356       .......... شراء 349
ريال سعودي:
                    البنك المركزي: مبيع 64.85   .......... شراء 64.4
                        سعر السوق: مبيع 83       .......... شراء 82
درهم إماراتي:
                    البنك المركزي: مبيع 66.22   .......... شراء 65.76
                       سعر السوق: مبيع 85         .......... شراء 84
دينار أردني:
                    البنك المركزي: مبيع 343.22 .......... شراء 340.82
                       سعر السوق: مبيع  440     .......... شراء 433
الليرة التركية:
                       سعر السوق: مبيع  107      .......... شراء 105
جنيه مصري:
                    البنك المركزي: مبيع  31.06  .......... شراء 30.85
                       سعر السوق: مبيع  40       .......... شراء 39

غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 9800 ل.س
                 عيار18 (1غرام): 8400 ل.س
أونصة الذهب: 347920ل.س
الليرة الذهبية السورية : 79380ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 82500ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 79380ل.س

لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 130 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1500 - 2500 ل.س

خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 35 - 150  ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 250 ل.س
الطحين 1كغ: 100 ل.س