ليس هناك إنسان بكامل عقله في بلدان الربيع العربي يريد للدمار والفوضى والتناحر وسفك الدماء أن يستمر. ولا يمكن لأحد فيه أبسط المشاعر الإنسانية أن يقبل ببقاء

قامت إحدى طائرات سلاح الجو الإسرائيلي في يوم ١٨ يناير/كانون الثاني الماضي بالإغارة على موكب لحزب الله كان موجودا بالقنيطرة في سوريا، مما أدى إلى مقتل ستة

تلقيت مؤخرًا عددا هائلا من الرسائل التي تلفت انتباهي لظهور نغمة جديدة بخصوص سوريا. وتدور النغمة الجديدة التي تشدو بها جوقة من مختلف الأطياف - صحافيين بريطانيين

يدرك السوريون، تماماً، أن العالم لن يتحرك لا عسكرياً، ولا حتى وجدانياً، لينتصر لأبرياء دوما الذين أحرقتهم نار الأسد الحاقد، وأتت على شيخهم وطفلهم بقصدية

من يراهن على أن بشّار الأسد “جزء من الحل”، كما يقول مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا، إنّما يراهن على بقاء “داعش”، لا لشيء سوى لأنّ

المشهد المحلي:
• كشف رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض الدكتور خالد خوجة أن حل الأزمة السورية لن يكون إلا بإزالة الطاغية بشار الأسد ونظامه، مؤكدا أن الولايات