بدا واضحا أنّ الفجوة بين الأتراك والرّوس حول مستقبل إدلب لن تردم بما يرضي الطرفين، حيث لم يستطيعا في قمّة طهران إخفاء خلافاتهما حول الموضوع. فقد أعلن الرّئيس الرّوسي

قال جنرالان منشقان عن نظام الأسد، إن الموقف التركي بشأن الوضع في محافظة "إدلب" شمال غربي سوريا، سيجلب السلام إلى المنطقة.

وفي حديث للأناضول، أكّد الجنرال

المفترض أن يكون هناك إدراك مبكر لأن لعبة «خفض التوتر»، التي طرحها الروس وتنقلوا بها من منطقة سورية إلى منطقة أخرى؛ بدءاً بمدينة حلب وضواحيها وانتهاء بحوران وحوض نهر

لا يترك الأسد وروسيا باباً لترويج أفكارهم مستخدمين وسائل وأشخاص وأدوات عديدة لإعطاء صورة أن الوضع الأمني في سوريا والأجواء باتت مهيأة لعودة اللاجئين، وأن الحياة تعود

قالت وزيرة الخارجية الكندية، كريستيا فريلاند اليوم الجمعة، إن الوضع في محافظة إدلب السورية يبعث على القلق، داعية النظام إلى احترام القانون الدولي الإنساني، مشيرة إلى

دعا المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، إلى إيجاد صيغة تضمن منع وقوع كارثة في إدلب.
...

لم يعد خافياً على كل متابع لما يجري بسورية اليوم، حقيقة انحسار وتراجع المعارضة السورية والفصائل المقاتلة، وتقدم قوات الأسد وبسطها السيطرة على مناطق شاسعة من الأراضي

أكد الدفاع المدني في سوريا (الخوذ البيضاء) أن نظام الأسد يسعى إلى تشويه صورته من خلال بث "ادعاءات كاذبة"، في الأيام الأخيرة، تزعم تعاونه مع فصائل المعارضة في محافظة

تواصل روسيا عبر وزارة خارجيتها ودفاعها ومن خلال الماكينة الإعلامية الكبيرة التي تستخدمها نشر الادعاءات حول مخططات لاستهداف مناطق معينة ضمن الأراضي المحررة بالغازات