أثار حزب "البعث" لدى نظام الأسد جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، مع الكشف عن فرض عقوبات بحق 19 نائب بعثي بسبب "عدم القدرة على رفع مستوى وعيهم العقائدي والسياسي والتنظيمي" وقرر الحزب فرض عقوبات...
"حزب البعث" يعاقب نواب في البرلمان بسبب انخفاض "وعيهم العقائدي"
٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية

النظام يضاعف رسوم إشغال الأرصفة للمنشآت السياحية

٨ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية
في ذكرى رحيلك ... ما زال صوتك يهز الأرجاء "عبد الباسط الساروت"
٨ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية

مدير عام كهرباء دمشق يبرر ارتفاع فواتير الكهرباء المنزلية 

٨ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية
● آخر الأخبار عرض المزيد >
last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
"حزب البعث" يعاقب نواب في البرلمان بسبب انخفاض "وعيهم العقائدي"

أثار حزب "البعث" لدى نظام الأسد جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، مع الكشف عن فرض عقوبات بحق 19 نائب بعثي بسبب "عدم القدرة على رفع مستوى وعيهم العقائدي والسياسي والتنظيمي"

وقرر الحزب فرض عقوبات بحق عدد من البعثيين الأعضاء في مجلس الشعب الحالي، حيث طالت العقوبة 19 نائباً بعثياً تضمنت تخفيض مستوى العضوية العاملة مدة عام  للمعاقبين.

وبحسب كتاب متداول على وسائل التواصل الاجتماعي فإنه تم تكليف أمناء الفروع الحزبية واللجنة العليا للانتخابات بشطب أسماء المرشحين منهم من جداول الاستئناس الحزبي حالياً.

وذلك تنفيذاً لقرار القيادة المركزية بشأن شروط الترشح، ويخضع المترشحون البعثيون لانتخابات "مجلس التصفيق"، لما يسمى بالاستئناس الحزبي لاختيار قائمة نهائية تخوض الانتخابات باسم "البعث".

ومع تداول البيان بكثرة أثار منشورات عديدة، أبرزها ما كتبه الإعلامي الموالي للنظام "صهيب المصري" حيث قال إنه الجميع تناقل الخبر باستغراب حول فرض العقوبة مشيرا إلى أن "الرفاق رفضوا التصويت بالموافقة على رفع الحصانة عن النائب الفاسد فؤاد علداني".

والجدير بالذكر أنّ صفحات "حزب البعث"، تنشط في نشر صور وأقوال تعود إلى حافظ وبشار الأسد بشكل يومي فيما باتت تشكل التعليقات الواردة عليها موجة من التذمر مطالبة بأن تتطابق مع الأفعال التي لم يروا منها شيء، كما تعد تلك الصفحات مقصداً لبشيحة النظام لتمجيد النظام المجرم وإبراز الولاء له.

وكان كشف موقع مقرب من نظام الأسد عن قيام قيادة حزب البعث بطلب من كافة البرلمانيين ضمن ما يسمى بـ"مجلس التصفيق"، عدم انتقاد الحكومة بأي شكل من الأشكال خلال الوقت الراهن، ملمحا بعدم انتخابهم لمرة جديدة.

هذا وتأسيس "حزب البعث"، في أبريل/نيسان 1947، متخذا شعار "أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة"، ويعرف عن "الحزب" الهيمنة على كل المشهد السياسي والاستفراد بالسلطة، وقام حافظ الأسد في 1970 بحركة انقلابية داخل الحزب سميت بحركة تصحيحية تسلم على إثرها قيادة الحزب، ولا يزال الإرهابي "بشار الأسد" يشغل منصب قيادة "الأمين العام" في "حزب البعث"، الذي طالما أثارت قياداته جدلا وسخرية واسعة خلال السنوات الماضية.

last news image
● أخبار سورية  ٨ يونيو ٢٠٢٤
النظام يضاعف رسوم إشغال الأرصفة للمنشآت السياحية

قرر مجلس مدينة حلب لدى نظام الأسد رفع رسوم إشغال الأرصفة للمنشآت السياحية بقيمة كبيرة، وقالت مصادر موالية للنظام إن نسبة مضاعفة الرسوم تفوق باقي المناطق وسط شكاوى أصحاب المنشآت السياحية.

وأكدت مصادر رفع رسوم إشغال الأرصفة للمنشآت السياحية في حلب من 200 ليرة سورية إلى 3000 ليرة سورية للمتر المربع يومياً، فيما طالب أصحاب المنشآت إعادة النظر بالقرار.

ودعا أصحاب الفعاليات إلى تخفيض الرسوم نظراً لتكاليف التشغيل الباهظة التي تتحملها المنشآت السياحية، مؤكدين أن القرار ينعكس سلباً على المنشآت السياحية في ظل الوضع الاقتصادي الراهن.

ومن نتائج القرار أنه سيدفع المنشآت السياحية إما إلى التوقف أو رفع أسعار الخدمات المقدمة والتي ستنعكس هي الأخرى على رواد هذه المنشآت الذين يتناقصون نظراً لارتفاع الأسعار.

وصرح رئيس اتحاد غرف السياحة لدى نظام الأسد "طلال خضير"، عن وجود وعود رسمية بدراسة الموضوع، مضيفاً أن الغرفة خاطبت كذلك مجلس حلب ووزارة السياحة للتوسط بإعادة النظر بالقرار.

وقالت سياحة النظام إن لديها خطة للعام 2024 هو دخول 2.5 مليون قادم لسوريا منهم 40% سُياح حقيقيين، وارتفاع عدد الليالي السياحية إلى 4.5 مليون ليلة بعد أن كانت 3.5 مليون ليلة العام الماضي، وقدرت أنه حتى نهاية 2023 دخل إلى البلاد مليونين و17 ألف شخص.

وزعمت وزارة السياحة التابعة للنظام سابقا توافد ودخول مئات الآلاف من السياح إلى مناطق سيطرة النظام، في حين برر مسؤول لدى نظام الأسد تزايد أسعار بعض المواد بحلول الموسم السياحي الذي يساهم برفع الأسعار، ما أثار جدلا وسخرية على تجدد تبريرات النظام لتدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار المتصاعد.

last news image
● أخبار سورية  ٨ يونيو ٢٠٢٤
في ذكرى رحيلك ... ما زال صوتك يهز الأرجاء "عبد الباسط الساروت"

يصادف اليوم، الثامن من شهر حزيران من عام 2024، الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاد حارس الثورة السورية ومنشدها "عبد الباسط الساروت"، ليكون اليوم عيداً سورياً لكل أبناء الثورة السورية، في ثالث ذكرى لاستشهاده.

وودعت الثورة السورية يوم السبت الثامن من شهر حزيران لعام 2019 رمزاً من رموزها ممن خطوا بدمائهم وبطولاتهم وثباتهم درب التحرير الطويل الذي قدمت فيه ثورة الأحرار في سوريا عشرات آلاف الشهداء الأبرار، ليلتحق بركب من سبقه منشدها وأيقونتها وحارسها "عبد الباسط الساروت" شامخاً مقاتلاً وثائراً على نظام الأسد وزبانيته.

"عبد الباسط الساروت" اسم تعدى حدود الوطن السوري، وعرف في كل بلاد العالم، وصدح صوته في المظاهرات السلمية منذ بداياتها ولا زالت تتردد أهازيجه وأناشيده وعباراته في المظاهرات السلمية في الساحات والمحافل الثورية، خلدها بصوته وحسه الثوري لتبقى بعده شاهداً على نضاله في وجه النظام وحلفائه.

"ثورة الياسمين" خسرت الآلاف من الرموز الثورية على درب الثورة الطويل، كان القادة الكبار والنشطاء الأحرار من رواد الشهداء، ثاروا وناضلوا في وجه الظلم والإستبداد الذي قاده الأسد ونظامه الأجرامي، لتبقى أسماء هؤلاء الرموز منارة لجيل الثورة الصاعد، يستمد عزيمته وإصراره على الثبات والصمود من سيرة القادة والشهداء الأبرار.

في مثل هذا اليوم قبل خمسة أعوام زفت "خنساء سوريا" أم الوليد والدة الشهيد الرمز "عبد الباسط الساروت" شهيداً جديداً على درب الحرية الطويل، بعد أن فقدت زوجها وخمسة من أبنائها من إخوة الساروت، شهداء أخيار على درب الثورة، والتي أمدت الساروت" بالعزيمة والقوة ليكمل طريق رفاقه وإخوته، قبل أن يلحق بركبهم شهيداً إلى جنان الخلد التي طالما طلبها في أهازيجه وأناشيده.

"فدوى سليمان وعبد القادر الصالح وأبو فرات والساروت" وكثيرون من أحرار الثورة ورموزها الأوائل فارقوا الحياة شهداء على دربها الطويل، وهناك من ينتظر ويقاوم الظلم والاستبداد ويكمل الطريق، نفخر بهم وبنضالهم، ونتغنى بمسيرتهم في مقارعة الأسد ونظامه، لأنهم منارة وشعلة الثورة التي لاتنطفئ.

خسرت الثورة السورية في مثل هذا اليوم قبل خمسة أعوام، بطلاً ومنشداً وحارساً وشاباً ورمزاً وأيقونة من أيقوناتها، ليبقى الساروت بصوته يصدح في ساحات الحرية، وتبقى كلماته خالدة مع التاريخ الذي خطه ورفاقه ومن سبقه بدمائهم ليصل الشعب السوري الثائر لحريته ونهاية طريقه المنشود بسقوط الأسد ونظامه، ويبقى هؤلاء القادة والسادة والشهداء هم مشاعل النور الرموز الأخيار خالدين في قلوبنا وتاريخنا وعلى طريق حريتنا. .. رحمك الله بطلنا الساروت وكل شهداء الثورة السورية.

last news image
● أخبار سورية  ٨ يونيو ٢٠٢٤
مدير عام كهرباء دمشق يبرر ارتفاع فواتير الكهرباء المنزلية 

قال مدير عام كهرباء دمشق "لؤي ملحم" في حديثه لأحد المواقع الإعلامية الموالية لنظام الأسد، إن الفواتير التي صدرت في 15 أيار/ مايو هي أول فاتورة تصدر وفق التعرفة الجديدة لسعر الكهرباء التي صدرت في شهر آذار/ مارس.

وجاء ذلك ضمن تبريرات جاءت رداً على شكاوى عديدة عن ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء المنزلية لشهر أيار، والتي تجاوز بعضها المليون ليرة سورية بعد أن كانت لا تتجاوز الـ 20 ألف ليرة سورية.

وأضاف، أنّ بالنسبة للأغراض التجارية ارتفع سعر الكهرباء حوالي 3 أضعاف أما للأغراض المنزلية فهي أكثر من شريحة، ولكن أغلب سكان دمشق هم من مستخدمي الشريحة الأولى وهي لم ترتفع كثيراً.

وقدر أن هذه الشريحة "تحت 600 كيلو واط" ارتفعت 10 ليرات وبهذا تكون الفاتورة 6000 ليرة، أما الشريحة الثانية "من 600 - 1000 كيلو واط" أصبحت بـ 25 ليرة، أي الفاتورة تكون بحدود 12 ألف ليرة.

ولفت إلى أنه بعد سؤاله عن سبب صدور الفاتورة كبيرة في ظل التقنين الشديد الذي تعيشه دمشق ذكر أن هناك منازل في دمشق تستهلك بحدود 2 لـ 3 آلاف كيلو واط، فحتى لو وجدت الكهرباء لساعة واحدة فقط.

واعتبر أن المواطن يستهلك الكهرباء بتشغيل كافة الأجهزة المنزلية فتكون ساعة ذروة وكأنه استهلك الكهرباء بهذه الساعة عن يوم كامل، أي أن انقطاع الكهرباء لا يأثر على الكمية، وهذه المنازل كانت فاتورتها حوالي 140 ألف ليرة.

ووفق التعرفة الجديدة أصبحت تتجاوز الـ600 ألف ليرة، والذي استهلاكه يتجاوز 2500 واط كانت فاتورته 230 ألف وأصبحت تتجاوز الـ 850 ألف، وممكن أن تصل لمليون أو مليونين إذا تجاوز استهلاكه 3 آلاف واط، فالدعم يتوجه للشريحة الأولى التي استهلاكها ضمن 600 كيلو واط".

وأما بخصوص الاعتراض على الفواتير "غير المنطقية"، برر أن "أي فاتورة كبيرة يستطيع المواطن تقديم اعتراض ضمن النافذة الواحدة بدمشق، فيقوموا بتشريح الفاتورة أو إذا كان هناك خطأ يتم تصحيحه وإعادة إصدار فاتورة جديدة، ويمكن تقسيط الفواتير أيضاً ضمن حدود معينة".

ولفت إلى أنه حتى الآن لم يصل معلومات حول إذا كان في الفترة المقبلة سيكون هناك ارتفاع جديد في سعر الكهرباء، هذا واشتكى سكان مناطق سيطرة النظام أن المعاناة لا توصف في الانقطاعات المتكررة بالشبكة الكهربائية.

وتعيش مناطق النظام تقنيناً قاسياً للطاقة الكهربائية رغم وعود النظام المستمرة بتحسن واقع الكهرباء، إلا أن المواطنين يؤكدون استمرار معاناتهم وتبرر كهرباء النظام عدم تأمين الكهرباء للمواطنين بسبب العقوبات ونقص المحروقات في وقت تبقى الكهرباء دائمة للخطوط الذهبية على مدار الساعة.

last news image
● أخبار سورية  ٨ يونيو ٢٠٢٤
من سان بطرسبورغ.. النظام السوري يعلن إحياء "الشراكة الاقتصادية" مع روسيا

أعلن وزير المالية في حكومة نظام الأسد، عن إحياء الشراكة الاقتصادية مع روسيا، وقال إن سيتم إعادة إحياء اتفاقية توسيع التعاون في المجال الاقتصادي بين نظام الأسد وروسيا، ضمن تصريح على هامش منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي.

وذكر الوزير "كنان ياغي"، في حديثه لـ"ريا نوفوستي" الروسية أن نظام الأسد مهتم بالمساعدة الروسية في استعادة قطاعي الكهرباء والخدمات، وأضاف: "في الأيام المقبلة سيتم إحياء اتفاق توسيع التعاون الاقتصادي "الروسي- السوري"

واعتبر أن ذلك سيأخذ العلاقات الاقتصادية بين الطرفين إلى أعلى مستوى استراتيجي، ولفت إلى أن الاتفاقية تعد استكمال لزيارة رأس النظام إلى موسكو العام الماضي، تم التوقيع على اتفاقية مهمة في مجال المالية بين وزارتي المالية في روسيا وسوريا.

وقالت وكالة أنباء النظام "سانا" إن الأخير شارك في فعاليات الدورة الـ 27 من المنتدى الاقتصادي العالمي الذي تشارك عدة دول وأقيم في مدينة سانت بطرسبورغ الروسية تحت عنوان الانتقال إلى عالم متعدد الأقطاب.

وشارك وفد النظام السوري الذي ترأسه وزير المالية "كنان ياغي" وسفير النظام السوري في روسيا "بشار الجعفري" في الجلسات الافتتاحية للمنتدى الذي من المقرر أن ينتهي اليوم السبت، وقالت وسائل إعلام تابعة لنظام إن المنتدى شهد مباحثات لتعزيز التعاون بين نظام الأسد وروسيا ما يتيح زيادة نفوذ الأخيرة.

وكانت كشفت وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد عن مباحثات بين "هيئة الاستثمار السورية" وبين وفد روسي تمهيدا لإقامة استثمارات في مجال التطوير العقاري من قبل شركات روسية ضمن مناطق سيطرة النظام السوري.

وأكد مسؤول روسي رغبته في تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري مع نظام الأسد من خلال الانطلاق بمجموعة من المشاريع الاستثمارية الحيوية والمدروسة، ولاسيما مشاريع التطوير العقاري، مؤكداً جهوزية وجدية المستثمر الروسي في هذا المجال.

وكانت منحت حكومة النظام كلاً من روسيا وإيران عشرات العقود الاستثمارية لمواقع هامة في سوريا منها مطارات كحميميم ومرافق في طرطوس واللاذقية وقواعد عسكرية ومرافق كبرى ومشاريع استثمارية بعقود طويلة الأجل، في سياق تغلغل الروس والإيرانيين في الاقتصاد والدولة السورية.