قال موقع "السويداء 24" المحلي، إن قوّة من الأجهزة الأمنية التابعة للنظام دخلت إلى قرية الشعاب في ريف السويداء الشرقي يوم أمس السبت، وفتشت منزل متهم بتهر.يب المخد.رات، لافتاً إلى أن هذه العملية الأمنية...
في تحرك نادر منذ سنوات.. قوّة أمنية للنظام تفتش منزل مهرب في الشعاب شرقي السويداء
٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية

طهران تُعلن استعدادها للمساعدة بإعادة العلاقات بين تركيا وسوريا إلى طبيعتها

٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية
بسبب الطقس وتضاعف استهلاك المواطنين.. كهرباء النظام تبرر زيادة ساعات التقنين
٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية

بدائل بتكلفة مرتفعة.. تفاقم أزمة المواصلات في مناطق سيطرة النظام

٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية
● آخر الأخبار عرض المزيد >
last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
في تحرك نادر منذ سنوات.. قوّة أمنية للنظام تفتش منزل مهرب في الشعاب شرقي السويداء

قال موقع "السويداء 24" المحلي، إن قوّة من الأجهزة الأمنية التابعة للنظام دخلت إلى قرية الشعاب في ريف السويداء الشرقي يوم أمس السبت، وفتشت منزل متهم بتهر.يب المخد.رات، لافتاً إلى أن هذه العملية الأمنية هي الأولى من نوعها في قرية الشعاب منذ عدة سنوات. 

وقال إن دوريات للأجهزة الأمنية تتبع لفرع المخابرات العسكرية، شوهدت صباح اليوم تتجه من بلدة ملح في الريف الشرقي إلى قرية الشعاب الواقعة بالقرب من الحدود السورية الأردنية، مشيراً إلى أن القوّة كانت تضم حوالي خمس سيارات دفع رباعي.

وأوضحت مصادر أهلية في قرية الشعاب، أن الدوريات طوّقت منزل ع.ر، من سكان القرية، وأجرت عمليات تفتيش داخل المنزل وفي محيطه، وأوضحت أن المنزل كان خالياً، ومن المحتمل أن يكون المطلوب توارى عن الأنظار قبل وصول الأمن. 

ولفتت إلى أن الدوريات الأمنية انسحبت خارج قرية الشعاب بعد انتهاء عملية التفتيش، دون نتيجة تذكر، وكانت قرية الشعاب قد تعرضت لقصف من سلاح الجو الأردني في عدة مناسبات خلال العامين الحالي والفائت، استهدفت منازل متهمين بتجا.رة المخدرات، وتسببت بمقتل بعضهم، كما أدت لسقوط ضحايا من المدنيين، جلّهم كانوا من النساء والأطفال.

وبين أن الموقع الجغرافي للقرية بالقرب من الحدود مع الأردن، جعلها منطلقاً لعمليات تهر.يب المخد.رات، منذ سنوات طويلة، الأمر الذي انعكس سلباً على سكانها بعد الضربات الجوية الأخيرة، ما دفعهم لإصدار عدّة بيانات أكدوا رفضهم فيها لعمليات التهر.يب. 

وفي الشهر الماضي، لقي أحد ابناء القرية حتفه على الحدود مع الأردن في أخر عملية تهريب أعلن الجيش الأردني إحباطها. وتطال الاتهامات بعض أبناء القرية بالمسؤولية عن تزعم شبكات للتهريب، وتتحدث تقارير إعلامية عن علاقات تربطهم مع الأجهزة الأمنية، مثل مرعي الرمثان الذي قُتل في قصف جوي العام الماضي، وكان يقود مجموعة تتبع للمخابرات العسكرية. 

ووفق الموقع، ليس واضحاً بعد، إن كانت عملية التفتيش اليوم تشير إلى توجه جديد للأجهزة الامنية في ملف مكافحة التهريب بعد الوعود التي قدمتها دمشق لعمان والدول العربية، أم أنه مجرد ضغط على بعض المهربين لإجبارهم على دفع الأموال كما يعتقد بعض السكان في المنطقة.

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
طهران تُعلن استعدادها للمساعدة بإعادة العلاقات بين تركيا وسوريا إلى طبيعتها

عبرت "وزارة الخارجية الإيرانية" عن استعداد طهران للمساعدة على إعادة العلاقات بين تركيا وسوريا إلى طبيعتها، رغم فشل محاولتها السابقة، حيث لاتزال عملية تطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا متوقفة منذ خريف 2023.

وقال القائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني علي باقري، في تصريح لقناة "سي إن إن" التركية، إن "الجانب السوري شارك عدة مرات في اجتماعات عملية أستانا بمشاركة إيران وتركيا وروسيا، وهذا يدل على رغبة الأطراف في مزيد من التفاعل والتعاون بين سوريا وتركيا، ونحن نرحب بأي مبادرة لبدء التفاعل السياسي ومستعدون لحشد كل وسائلنا لإقامته".

وسبق أن قال وزير خارجية نظام الأسد، فيصل المقداد، إن الشرط الأساسي لأي حوار سوري - تركي هو إعلان الدولة التركية عن استعدادها للانسحاب من الأراضي العربية السورية، واعتبر في مؤتمر صحفي مشترك مع القائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني علي باقري كني ، أنه "لا يمكن أن نتفاوض مع من يحتل أرضنا ووعد عدة مرات بالانسحاب من الأراضي السورية وتراجع عن ذلك"، مشيراً إلى أن "تركيا أقرت عدة معاهدات في هذا الشأن ولم تنفذ منها شيئاً".

وشدد المقداد على أنه "لا يجوز استمرار الاحتلال التركي ودعم القوى الإرهابية والمسلحة في الشمال السوري، لأن ذلك يتناقض مع أي جهود يجب أن تبذل لتطبيع العلاقات بين البلدين".

وقال المقداد "نريد أن نرى تعهدات تركية دقيقة تعكس التزام تركيا بالانسحاب من أراضينا التي تحتلها، ووقف دعمها للتنظيمات الإرهابية"، مضيفاً أنه "لا يجوز للاحتلال التركي للأراضي السورية أن يستمر في دعم التنظيمات الإرهابية في شمالي سوريا".

وكانت تركيا قد تدخلت في سوريا بشكل مباشر منذ عام 2016 لمواجهة تهديدات أمنية من قبل المجموعات الكردية المسلحة وتنظيم "داعش". وقد أدت العمليات العسكرية التركية إلى سيطرة تركيا على مناطق واسعة من الشمال السوري من خلال 3 عمليات عسكرية ( درع الفرات، وغصن الزيتون، ونبع السلام) ، الأمر الذي يعتبره النظام السوري احتلال.

تتزامن تصريحات المقداد مع جهود دولية بقيادة روسيا وإيران، وهما الحليفتان الرئيسيتان للنظام للعمل على تعويمه من خلال مناقشة عدة ملفات أهمها إعادة اللاجئين وإعادتهم، حيث تسعى العديد من الدول للتقارب مع الأسد من أجل مصالحها فقط.

وكان زعيم حزب الحركة القومية التركي، دولت بهجلي، دعا الرئيس رجب طيب أردوغان إلى تعاون عسكري مع بشار الأسد، للقضاء على "تهديد المسلحين الأكراد في سوريا"، وقبل أيام، كشف رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أن حكومته تعمل على المصالحة بين تركيا والنظام مؤكداً أنه "قريباً سنرى بعض الخطوات في هذا الصدد".

وقال السوداني إنه على اتصال مع بشار الأسد، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، "بشأن جهود المصالحة"، مشيراً إلى دور بلاده في اتفاق التطبيع بين طهران والرياض، موضحاً أنه "نحاول التوصل إلى أساس مماثل للمصالحة والحوار بين النظام السوري وتركيا".

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
بسبب الطقس وتضاعف استهلاك المواطنين.. كهرباء النظام تبرر زيادة ساعات التقنين

قال مصدر في شركة كهرباء دمشق التابعة لنظام الأسد، إن السبب خلف الارتفاع الملحوظ ببرنامج تقنين الكهرباء يعود إلى تأثر عمل المحطات بحرارة الطقس وتضاعف الاستهلاك، وفق تعبيره.

وزعم المصدر في حديثه لأحد المواقع الموالية أن سبب زيادة فترة تقنين الكهرباء يعود بالدرجة الأولى لارتفاع درجات حرارة الطقس التي تعدت الـ40 درجة مئوية وأثرت على عمل محطات الكهرباء.

واعتبر أن ذلك انعكس درجات الحرارة العالية سلباً على عمل المحطات حيث نزلت أحمالها، فبدلاً من أن تعطي المحطة 100% من التوليد تصبح 80% كما زعم أن استهلاك المواطنين للكهرباء خلال المرتفع الجوي تضاعف كثيراً نتيجة لاستخدام التيار بالتبريد من مراوح ومكيفات.

ومنذ يوم الخميس الماضي، اشتكى سكان في مناطق سيطرة النظام من تردي واقع التغذية الكهربائية بمعظم المحافظات حيث شهدت ارتفاعاً ملحوظاً بساعات تقنين الكهرباء، لتكاد أن تختفي ليوم كامل ويتم وصل التيار مدة ربع ساعة كل 24 ساعة ببعض المناطق.

وتشير تقديرات بأن هناك في مناطق ضمن مدينة دمشق، ارتفعت ساعات تقنين الكهرباء لتصل إلى 7 ساعات قطع مقابل ساعة وصل واحدة، في حين كانت قبل يوم الخميس 6 ساعات قطع مقابل ساعتي وصل.

وتعيش مناطق النظام تقنيناً قاسياً للطاقة الكهربائية رغم وعود النظام المستمرة بتحسن واقع الكهرباء، إلا أن المواطنين يؤكدون استمرار معاناتهم وتبرر كهرباء النظام عدم تأمين الكهرباء للمواطنين بسبب العقوبات ونقص المحروقات في وقت تبقى الكهرباء دائمة للخطوط الذهبية على مدار الساعة.

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
بدائل بتكلفة مرتفعة.. تفاقم أزمة المواصلات في مناطق سيطرة النظام

تفاقمت أزمة النقل والمواصلات في مناطق سيطرة النظام، مع ارتفاعات أسعار المشتقات النفطية وتزايد كلف الصيانة للسيارات الخاصة، وسط تحديات في ظل تقلص استخدام وسائط  النقل الخاصة، وانهيار منظومة النقل الجماعي العام.

بحسب مصادر موالية يواجه قطاع النقل في بانياس حالة من الفوضى وعدم التنظيم، حيث تفتقر العديد من القرى إلى وسائل النقل الأساسية، مما يضطر السكان إلى استخدام الدراجات النارية كبديل وسط ارتفاع التكاليف أو السير على الأقدام.

ويعاني السكان الذين يعتمدون على السرافيس من تحكم السائقين في تسعيرة النقل بدون أي رقابة، وكشف بعض السكان أن السائقين قاموا برفع أجرة النقل للراكب الواحد من 600 ليرة إلى 1000 ليرة دون مبرر.

وأشار المشتكون إلى أنهم يتجنبون مطالبة السائقين بالباقي من الأجرة بسبب الردود غير اللائقة التي يتلقونها. وطالب السكان الجهات المختصة بالتدخل لوضع حد لهذه التجاوزات وتنظيم قطاع النقل في المدينة لتخفيف معاناتهم اليومية.

وتعاني خدمة النقل الجماعي بين المحافظات في سوريا من تحديات عديدة، حيث يواجه المسافرون ارتفاعًا في التكاليف ونقصًا في عدد شركات النقل العاملة، مما يضطرهم للانتظار لساعات طويلة و التنقل على الواقف.

ورغم وعود نظام الأسد بعودة رحلات القطار بين دمشق و حلب منذ بداية 2011 لم يسمع صوت القطارات على السكة الحديدية التي تعاني من قطع منذ فترة،  بالإضافة لمشاكل أخرى منها نقص في الرؤوس الحديثة وتعرض القواطر للتخريب والسرقة.

ومع توقف التنقل بوسائط النقل الخاصة بين المحافظات تتجه الأنظار إلى شركات النقل العامة المرخصة وفق قانون الاستثمار، وعلى الرغم من الحاجة الماسة لهذه الشركات لا تزال أعداد الشركات العاملة في سوريا محدودة جدا.

يشار إلى أن أزمة النقل والمواصلات تتفاقم في مناطق سيطرة النظام بشكل ملحوظ وتؤدي إلى شلل في الحركة في كثير من الأحيان ويؤثر ذلك على كافة نواحي الوضع المعيشي والأسعار المرتفعة، فضلاً عن تأخر طلاب المدارس والجامعات والموظفين عن الدوام الرسمي في الوقت الذي قرر نظام الأسد تعليق وتخفيف نسبة دوام الرسمي بعد النقص الشديد بالمازوت وشلل قطاع النقل والمواصلات.

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
قوات الأسد وروسيا تُجري تدريبات لصد هجمات من قبل عدو وهمي على قاعدة طرطوس

نفذت قوات روسية وأخرى تابعة للنظام، تدريبات حية على صد هجمات جوية وبحرية من قبل عدو وهمي على قاعدة طرطوس، وذلك في إطار التدريبات المشتركة تجريها تلك القوات في البادية والساحل السوري، لرفع كفاءة عناصر قوات الأسد، وفق مواقع إعلام روسية.

وقامت أطقم أنظمة الصواريخ والمدافع المضادة للطائرات "بانتسير-إس" مع أطقم القارب المضاد التابع لأسطول البحر الأسود "كاديت" وزوارق الصواريخ الصغيرة التابعة للبحرية السورية بتدمير المسيرات البحرية للعدو الوهمي كانت تحاول اقتحام الطريق الداخلي للميناء.

وضرب عسكريون من وحدات الدفاع الجوي الروسية والسورية أهدافا تحاكي الطائرات المسيرة بنيران أنظمة الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات من طراز "فيربا" وأنظمة الصواريخ المضادة للطائرات "ستريلا-10".

وفي إطار التدريبات صدت أطقم أنظمة الصواريخ الساحلية "باستيون" محاولة تنفيذ هجوم السفن السطحية للعدو الوهمي، وتدرب العسكريون الروس والسوريون على إعداد المجمعات للاستخدام القتالي، وقاموا بإطلاق صواريخ إلكترونية دون الاستخدام الفعلي على أهداف سطحية في البحر الأبيض المتوسط، تقع على مسافة تزيد عن 150 كيلومترا.

وسبق أن أعلنت "وزارة الدفاع الروسية"، في بيان لها، تنفيذ طائرات سلاح الجو الروسي والتابعة لنظام الأسد دوريات مشتركة في الأجواء السورية وتدريبات على تنفيذ غارات فردية وبشكل جماعي على أهداف في قاعدة تدريب في البادية شرقي سوريا.

وقال البيان: "أجرت أطقم طائرات سلاح الجو الروسية والتابعة لسلاح الجو السوري دوريات مشتركة في المجال الجوي للجمهورية العربية السورية في إطار التدريبات".

وأضاف: "خلال مناورة مشتركة لمجموعة من القوات المسلحة الروسية والجيش العربي السوري، تدربت أطقم طائرات القوات الجوية الروسية والقوات الجوية السورية على تنفيذ أعمال مشتركة في الأجواء السورية".

وأوضح: "نفذ طيارون روس وسوريون دوريات جوية في الأجزاء الشرقية والجنوبية من البلاد. بالإضافة إلى ذلك، تدربت أطقم طائرات البلدين على تنفيذ غارات جوية فردية وجماعية على أهداف في إحدى قواعد التدريب في البادية السورية".

ولفتت وزارة الدفاع الروسية إلى أن أن الطائرات التي شاركت في المناورات المشتركة هي مقاتلات "سو-35" وقاذفات "سو-34" التابعة لسلاح الجو الروسي وقاذفات الخطوط الأمامية "سو-24" التابعة لسلاح الجو السوري.

وسبق أن أعلن "يوري بوبوف" نائب رئيس القيادة العسكرية المركزية الروسية في سوريا، أن القوات الجوية الروسية نفذت ضربات على ثلاث قواعد للمسلحين في سوريا، وقال: "شنت القوات الجوية الروسية في 2 يونيو ضربات على ثلاث قواعد للمسلحين الذين غادروا منطقة التنف وكانوا يختبئون في مناطق يصعب الوصول إليها في جبل العمور (أبو رجمين) في محافظة حمص وجبل البشري في محافظة دير الزور".