نشرة أخبار الساعة 4 عصرا لجميع الاحداث الميدانية في سوريا 20-01-2015
دمشق::
جرت اشتباكات عنيفة على اطراف حي جوبر بين قوات الأسد والثوار، في حين تعرض الحي لقصف مدفعي عنيف استهدف منازل المدنيين.
ريف دمشق::
توفى الطفل الرضيع "عمر الشغري" في مدينة دوما جراء نقص الغذاء والدواء في ظل الحصار المفروض من قبل قوات الأسد على الغوطة الشرقية.
حلب::
سقوط شهيد وعدد من الجرحى في حل الهلك جراء سقوط برميل متفجر على المدنيين، كما سقطت عدة براميل متفجرة على منطقة مناشر الحجر في البريج وحي بعيدين وحي مساكن هنانو.
حماة::
سقوط جرحى في بلدة الحواش جراء سقوط برميل متفجر على المدنيين، كما ألقت المروحيات براميلها على مدينتي اللطامنة وكفرزيتا وقرية الزكاة، وشنت الطائرات الحربية عدة غارات على قرى جبل شحشبو منها قرية ام نير.
ادلب::
استهدف الثوار بقذائف الهاون حاجزي الإنشاءات والغزل على مدخل مدينة ادلب الشرقي، في حين سقط 10 شهداء و عشرات الجرحى في مدينة سراقب جراء استهداف المنطقة الصناعية بغارات جوية من الطيران الحربي سببت أيضا دمارا كبيرا في المنازل والممتلكات وهلع كبيرا بين الأهالي، كما سقط شهيدين وعدد من الجرحى جراء غارة جوية على بلدة حزارين، في حين كثفت طائرات الأسد الحربية والمروحية غاراتها على محيط مطار ابو ضهور العسكري بعشرات الغارات، كمان أغار الطيران الحربي على مدينة بنش وجنوب قرية الشيخ مصطفى.
حمص::
الطيران المروحي يلقي برميلين متفجرين على شمال مدينة الحولة في الاراضي الزراعية تلاه قصف بالدبابات من حاجز قرمص، كما ألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على مدينة الرستن.
درعا::
اشتباكات متقطعه على خطوط جبهات بلدة عتمان ، في حين ألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على الحي الغربي بمدينة بصرى الشام وعلى بلدة الصورة، في حين تعرضت بلدات معربة وعتمان وجمرين وصماد لقصف مدفعي وبقذائف الهاون.
ديرالزور::
شنت طائرات الأسد الحربي 3 غارت جوية على بلدة عياش، أما طيرن التحالف الدولي فقد نفذ 4 غارات جوية استهدفت محيط جسر بلدة السويعية في مدينة البوكمال على الحدود السورية العراقية، وفي خبر منفصل صادر تنظيم الدولة أكثر من 20 منزل تعود ملكيتها لمدنيين وعناصر جيش حر وجبهة نصرة في بلدة بقرص بريف ديرالزور الشرقي.
الحسكة::
إرتكبت طائرات الأسد المروحية مجزرة مروعة بحق المدنيين بعد أن ألقت ببراميلها المتفجرة على أحد الأسواق في قرية الخنساء جنوب بلدة تل حميس، حيث إرتقى جراء ذلك حوالي 100 شهيد وسقط عدد كبير من الجرحى بينهم إصابات خطيرة مما ينذر بمأساة حقيقية كون هذا العدد "الكبير أصلا" مرشح للإرتفاع، وفي جهة منفصلة فقد تجددت الاشتباكات في مدينة الحسكة جراء هجوم شنته مجموعة المغاوير التابعة لقوات الاسد على مدرسة الوحدة العربية التي يتواجد فيها عدد من مقاتلي وحدات الحماية الكردية.