منحت المديرية العامة للطيران المدني في تركيا (SHGM) الخطوط الجوية السورية إذنًا لتسيير رحلات مباشرة من سوريا إلى تركيا، حسبما أفاد موقع "AirportHaber". وبموجب القرار الجديد، ستبدأ الخطوط الجوية السور...
الطيران المدني التركي يمنح الخطوط الجوية السورية تصريحًا لتسيير رحلات يومية إلى إسطنبول
٢ يونيو ٢٠٢٥
● أخبار سورية

لماذا ترتفع أسعار الحلويات؟.. جمعية الحرفيين توضح

٢ يونيو ٢٠٢٥
● أخبار سورية
بدء تنفيذ صفقة تبادل موقوفين بين الحكومة السورية و"قسد" في حلب
٢ يونيو ٢٠٢٥
● أخبار سورية

واشنطن تُوافق على دمج مقاتلين جهاديين أجانب في الجيش السوري الجديد

٢ يونيو ٢٠٢٥
● أخبار سورية
● آخر الأخبار عرض المزيد >
last news image
● أخبار سورية  ٢ يونيو ٢٠٢٥
الطيران المدني التركي يمنح الخطوط الجوية السورية تصريحًا لتسيير رحلات يومية إلى إسطنبول

منحت المديرية العامة للطيران المدني في تركيا (SHGM) الخطوط الجوية السورية إذنًا لتسيير رحلات مباشرة من سوريا إلى تركيا، حسبما أفاد موقع "AirportHaber".

وبموجب القرار الجديد، ستبدأ الخطوط الجوية السورية رحلاتها إلى مدينة إسطنبول اعتبارًا من العاشر من حزيران الجاري، على أن تتم هذه الرحلات بشكل يومي طوال أيام الأسبوع، وأشار المصدر إلى أنه من المقرر إقامة حفل خاص في مطار إسطنبول احتفالاً بمنح الإذن للخطوط السورية بتسيير الرحلات.

وكان قطاع الطيران المدني بين البلدين قد شهد توترًا في الأشهر الماضية، حيث أعلنت هيئة الطيران المدني السورية عبر موقع "AirportHaber" أن شركة "AJet" التابعة للخطوط الجوية التركية أوقفت رحلاتها إلى دمشق بسبب إغلاق المجال الجوي التركي أمام شركات الطيران السورية ورفض منح تصاريح للرحلات الجوية.

وفي سياق متصل، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تحقيق الاستقرار والسلام في سوريا سيعود بالفائدة على جميع جيرانها ودول المنطقة، معربًا عن ترحيبه بقرار الدول الأوروبية رفع العقوبات عن سوريا، عقب تصريحات الرئيس الأمريكي السابق ترامب التي شكلت نقطة تحول في الملف السوري، كما أعلن أردوغان أن الخطوط الجوية السورية ستبدأ قريبًا رحلاتها إلى تركيا، في حين ستنظم شركة "أناضولو جيت" التركية رحلات منتظمة إلى سوريا.

last news image
● أخبار سورية  ٢ يونيو ٢٠٢٥
لماذا ترتفع أسعار الحلويات؟.. جمعية الحرفيين توضح

أرجع رئيس جمعية الحلويات بدمشق، "بسام قلعجي"، أسباب الغلاء إلى عدة عوامل أبرزها نقص اليد العاملة وارتفاع أجورها، بينما تواصل أسعار الحلويات ارتفاعها في الأسواق السورية.

وحسب "قلعجي" فإن ما وصفه بـ"الحسّ المرهف" في تصنيع بعض الأصناف التي تستهدف "الطبقة الأرستقراطية" في البلاد أيضا من عوامل ارتفاع أسعار الحلويات في سوريا.

وقال إن أسعار الحلويات تختلف من محل لآخر، حيث تعتبر مقبولة لدى بعض المصنعين ومرتفعة لدى آخرين، مشيراً إلى أن محال "الدرجة الممتازة" تعتمد على صناعات دقيقة وبمواد فاخرة تُجهّز بعناية خاصة لتواكب أذواق الشريحة المقتدرة من المستهلكين.

ولفت إلى أن أجور اليد العاملة أصبحت العامل الأكثر تأثيراً في تكلفة الحلويات، متقدّمة على أسعار المواد الأولية التي شهدت انخفاضاً نسبياً مؤخراً.

 وذكر أن العامل اليوم يفرض شروطه، ويأخذ بعين الاعتبار ارتفاع تكاليف النقل، فبدل التنقل اليومي ارتفع من 1000 ليرة إلى نحو 5000 ليرة سورية.

وأشار إلى أن المحال تضطر إلى مضاعفة أجور العمال بعد انتهاء موسم الأعياد، حيث تنخفض نسبة المبيعات إلى نحو 20%، ما يفرض تكاليف ثابتة أعلى على المنتجين.

كما أشار إلى أن الضرائب والرسوم المفروضة على القطاع ارتفعت بشكل ملحوظ عن العام الماضي، ما ألقى بظلاله على أسعار البيع النهائية.

ورغم ذلك، أكد أن هناك محالاً ما تزال تقدّم منتجاتها بأسعار "معقولة جداً"، وذلك بحسب نوعية المواد والخطوط الإنتاجية المستخدمة.

وفي وقت سابق قدر رئيس جمعية الحلويات في دمشق "بسام قلعجي" انخفاض الأسعار مقارنة بالفترات السابقة، فيما رصدت مصادر اقتصادية أن أسواق دمشق نشاطاً ملحوظاً في شراء مستلزمات تحضير حلويات العيد هذا العام، مقارنة بالأعياد السابقة.

وكانت رصدت مصادر اقتصادية محلية حركة السوق والأسعار، في باب سريجة، بالعاصمة دمشق، حيث بدت الحركة عموماً جيدة، والأسعار شبه مستقرة، مقارنة بالأيام السابقة. وهناك توفر ملحوظ بالبضائع.

last news image
● أخبار سورية  ٢ يونيو ٢٠٢٥
بدء تنفيذ صفقة تبادل موقوفين بين الحكومة السورية و"قسد" في حلب

بدأت مديرية الأمن الداخلي في مدينة حلب، اليوم الاثنين، تنفيذ عملية تبادل موقوفين مع "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، وذلك في إطار استئناف تطبيق بنود الاتفاق الموقع بين الطرفين برعاية رئاسة الجمهورية العربية السورية.

وذكرت صحيفة الجماهير الرسمية في حلب، أن عملية التبادل تأتي ضمن مسار تفاهمات سابقة، في حين أفادت مصادر إعلامية حكومية بأن الاستعدادات جارية لدى الأمن الداخلي لإتمام صفقة جديدة تشمل أسرى وموقوفين، بموجب الاتفاق المتعلق بحيي الشيخ مقصود والأشرفية شمالي مدينة حلب.

ويُعد هذا التطور خطوة جديدة ضمن سياق الترتيبات الميدانية والإدارية لتنفيذ الاتفاق بين الحكومة السورية و"قسد" ولم تُكشف بعد تفاصيل عدد المفرج عنهم وسط ترقّب لمآلات الاتفاق وانعكاسه على الواقع الميداني في مدينة حلب.

وبحسب المعلومات، ستُفرج "قسد" عن نحو 250 أسيراً من عناصر فصائل الجيش الوطني، كانت قد أسرتهم في جبهات مختلفة خلال السنوات الماضية.

وفي المقابل، ستُطلق الحكومة السورية سراح 8 أسيرات من وحدات حماية المرأة (YPJ) و170 أسيراً من قوات سوريا الديمقراطية، كانت قد اعتقلتهم في ظروف متباينة.

وفي نيسان/ أبريل الماضي، أكدت مديرية الإعلام في حلب عدم صحة الأنباء التي تتحدث عن توقف عملية تبادل الموقوفين بين مديرية الأمن في محافظة حلب وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وفق تصريح رسمي.

وأفادت المديرية أن الاتفاق قائم ويتم تنفيذه وفق الجدول الزمني المخطط له، واعتبرت أن "معظم ما يصدر من إشاعات على هذا الاتفاق، مصدره قوى وجهات تريد تعكير الأجواء السياسية".

واعتبرت أن هذه الجهات "هي متضررة من حالة الاستقرار التي يهدف إلى تحقيقها هذا الاتفاق"، وشددت المديرية على أنه سيتم استئناف تبادل الموقوفين خلال الأيام القادمة، وتجري الترتيبات الأمنية والتنظيمية لتحقيق ذلك بأسرع وقت.
 
وكان أوضح الأستاذ "عبد الكريم ليله" مدير مديرية الإعلام في محافظة حلب، في تصريح خاص لشبكة "شام"، تفاصيل تنفيذ الاتفاق المبرم بين الدولة السورية و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) بشأن أحياء الشيخ مقصود والأشرفية ذات الغالبية الكردية في مدينة حلب.

وأكد ليله أن "الدفعة الأولى من مقاتلي قسد قد خرجت بالفعل من حيي الأشرفية والشيخ مقصود، في إطار تنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية"، موضحاً أن "هناك دفعات لاحقة ستستكمل حتى خروج جميع القوات العسكرية التابعة لقسد من هذه الأحياء".

وأضاف، أن الاتفاق يتضمن أيضًا الإفراج التدريجي عن الموقوفين، مشيراً إلى أن "العمل جارٍ على استكمال عملية تبييض السجون المرتبطة بتلك المناطق، بما يشمل دفعات جديدة سيتم إطلاق سراحها لاحقاً".

وأوضح مدير الإعلام في حلب لشبكة "شام" أن "قوات الأمن التابعة للحكومة السورية ستتولى قريباً مسؤولية الأمن داخل أحياء الشيخ مقصود والأشرفية"، لافتاً إلى أن المؤسسات المدنية والمجالس المحلية ستُعاد تفعيلها بالتنسيق مع محافظة حلب، وذلك بهدف إعادة الحياة الإدارية والمدنية بشكل كامل.

وشدد ليله على أن "الأحياء المذكورة ستكون تابعة إدارياً للدولة السورية، مع احترام خصوصيتها الثقافية والاجتماعية، تماماً كما هو الحال في بقية مناطق البلاد التي تحتضن مكونات مختلفة".

وختم تصريحه بالتأكيد على أن مدينة حلب، ومنذ تحريرها بالكامل، تُقدّم نموذجاً ناجحاً في العيش المشترك بين جميع المكونات والطوائف السورية، وتسهم في ترسيخ السلم الأهلي وتحقيق الاستقرار ضمن رؤية وطنية جامعة.

وكانت بدأت اللجنة المكلفة من الرئاسة السورية و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، يوم الخميس 3 نيسان 2025، تنفيذ الاتفاق المتعلق بحيي الأشرفية والشيخ مقصود في مدينة حلب شمالي سوريا، من خلال الإفراج عن الدفعة الأولى من المعتقلين في سجون ميليشيا "قسد" في الحيين.

last news image
● أخبار سورية  ٢ يونيو ٢٠٢٥
واشنطن تُوافق على دمج مقاتلين جهاديين أجانب في الجيش السوري الجديد

كشفت وكالة “رويترز” في تقرير حصري، أن الولايات المتحدة أعطت موافقتها المبدئية لخطة تقدّمت بها القيادة الجديدة في سوريا، تقضي بدمج آلاف المقاتلين الأجانب السابقين في صفوف “هيئة تحرير الشام” ضمن تشكيل جديد في الجيش السوري، تحت اسم “الفرقة 84”، وذلك شريطة تنفيذ الخطة بشفافية تامة.

ونقل التقرير عن توماس باراك، السفير الأميركي في تركيا والمبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى سوريا، قوله من دمشق: “يمكنني القول إن هناك تفاهماً، بشرط الشفافية”، مضيفاً أن إبقاء هؤلاء المقاتلين ضمن مشروع دولة هو أفضل من استبعادهم، لاسيما وأن العديد منهم “مخلصون جداً” للإدارة السورية الجديدة.

الخطة: تفكيك هيئة تحرير الشام ودمج الأجانب

بحسب ثلاثة مسؤولين في وزارة الدفاع السورية، فإن الخطة تتضمن تجنيد نحو 3500 مقاتل أجنبي، غالبيتهم من الأويغور القادمين من الصين ودول مجاورة، ليشكّلوا نواة الفرقة 84 إلى جانب مقاتلين سوريين.

وتُعد هذه الخطوة تحوّلًا كبيرًا في سياسة دمشق وواشنطن تجاه المقاتلين الأجانب الذين شاركوا في الحرب ضد نظام بشار الأسد ضمن صفوف فصائل متشددة، خصوصًا “هيئة تحرير الشام” التي كانت فرعًا من تنظيم القاعدة قبل أن تنفصل عنه عام 2016.

وكانت الولايات المتحدة قد طالبت، حتى بداية شهر أيار الماضي، باستبعاد هؤلاء الأجانب من أي تشكيل أمني أو عسكري في سوريا، لكنّ زيارة ترامب إلى الشرق الأوسط الشهر الماضي، والتي شملت الرياض ولقاءه بالرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، غيّرت الموقف الأميركي جذريًا.

حجج دمشق: إبقاء الجهاديين في الداخل أفضل من تركهم لتنظيم الدولة

مصادر مقرّبة من وزارة الدفاع السورية أكدت لـ”رويترز” أن الرئيس أحمد الشرع وفريقه طرحوا على الغربيين فكرة أن دمج المقاتلين الأجانب في الجيش وتحت إشراف الدولة، يقلّل من المخاطر الأمنية، مقارنة بإهمالهم أو طردهم، ما قد يدفعهم إلى الالتحاق مجددًا بتنظيمات مثل “داعش” أو “القاعدة”.

ويُعد مصير هؤلاء المقاتلين من أبرز العوائق أمام تطبيع العلاقات مع الغرب، بعد سقوط نظام الأسد، خاصة في ظل القلق من إعادة تموضعهم في الساحة السورية تحت رايات متطرفة.

قلق صيني من دور الأويغور.. و”الحزب التركستاني” يذوب في الجيش السوري

من جانبها، أعربت الصين عن قلقها إزاء الدور الجديد للمقاتلين الأويغور المنضوين سابقاً في “الحزب الإسلامي التركستاني”، الذي تصنّفه بكين منظمة إرهابية.

وقال متحدث باسم الخارجية الصينية: “نأمل أن تعارض سوريا كل أشكال الإرهاب والتطرف، استجابةً لمخاوف المجتمع الدولي”.

لكنّ أحد المسؤولين في الحزب التركستاني، عثمان بُغرا، قال لـ”رويترز” إن الجماعة “حُلّت رسميًا” وتم دمجها في الجيش السوري الجديد. وأضاف أن مقاتليها أصبحوا تحت إشراف وزارة الدفاع بالكامل، ويلتزمون بالسياسة الوطنية السورية دون أي ارتباطات خارجية.

مناصب عليا للجهاديين السابقين تثير قلق الغرب

وكانت دمشق قد عيّنت عدداً من القادة الأجانب السابقين في “هيئة تحرير الشام” في مناصب رفيعة داخل المؤسسة العسكرية في شهر كانون الأول الماضي، مما أثار تحفظات كبيرة في العواصم الغربية، قبل أن تهدأ هذه المخاوف عقب لقاء ترامب والشرع في الرياض.

وأوضح التقرير أن منح الجنسية السورية لهؤلاء المقاتلين، وتعيينهم في مواقع رسمية، لا يتم بشكل عشوائي، بل بعد “تصفيات أيديولوجية” صارمة، وفق ما قاله عباس شريفة، الخبير بالجماعات الجهادية والمقيم في دمشق. واعتبر شريفة أن استيعابهم في الجيش يضمن تحييدهم عن الجماعات المتشددة، ويحرم “داعش” من فرصة استقطابهم.

هذه الخطوة تعكس مقاربة سورية جديدة لتفكيك المجموعات الجهادية عبر الاحتواء بدل المواجهة المباشرة، وتحوّلًا لافتًا في الموقف الأميركي بعد عقود من المقاطعة والعقوبات. لكن مستقبل هذه السياسة يبقى رهنًا بمدى قدرة دمشق على ضبط هؤلاء المقاتلين ضمن إطار وطني فعلي، لا ضمن تسويات مؤقتة قد تنقلب في أي لحظة.

وفي المقابل، يواجه التحالف السوري الجديد تحديًا جيوسياسيًا في كيفية طمأنة الدول الكبرى، لا سيما الصين، بأن تجربة دمج الأويغور لن تتحول إلى “شرارة مؤجلة” في صراع إقليمي جديد.

last news image
● أخبار سورية  ٢ يونيو ٢٠٢٥
وزارة الخارجية الألمانية: رفع العقوبات يمكّن السوريين من إعادة إعمار بلادهم بأنفسهم

أكدت وزارة الخارجية الألمانية أن رفع العقوبات عن سوريا سيمكن الشعب السوري من تولي مهمة إعادة الإعمار بشكل مستقل.

وقالت المتحدثة الرسمية باسم الوزارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أنيكا كلاسين إدريس، في تصريح تلفزيوني لقناة العربية الحدث اليوم، إن ألمانيا مستعدة لدعم عملية التحول في سوريا بشكل شامل، مشيرة إلى تعهد بلادها بتقديم 300 مليون يورو لدعم السوريين خلال مؤتمر بروكسل حول سوريا.

وأعربت كلاسين إدريس عن سعادتها بالتوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي على رفع جميع العقوبات الاقتصادية السابقة، موضحة في الوقت ذاته أن ألمانيا ستبقي على العقوبات ذات الأهمية الأمنية، بما في ذلك تلك المفروضة على عناصر النظام السابق وبرنامج الأسلحة الكيميائية.

ووصفت الانتقال السياسي في سوريا بعد سنوات من الدكتاتورية والحرب بأنه فرصة تاريخية، لكنه في الوقت ذاته مهمة جسيمة، مشيرة إلى أن الحكومة السورية الجديدة تواجه مسؤولية قيادة البلاد نحو سلام دائم، بمشاركة جميع مكونات المجتمع، والعمل على معالجة تجاوزات الماضي، وختمت المتحدثة بالإشارة إلى أن ألمانيا والاتحاد الأوروبي يراقبان الوضع في سوريا عن كثب.

وفي وقت سابق، أعرب المبعوث الألماني إلى سوريا، ستيفان شنيك، عن ترحيب بلاده بالتقدم الذي تحقق في المحادثات الجارية بين الحكومة السورية وممثلي قوات سوريا الديمقراطية.

وقال شنيك في منشور على منصة X إن التوصل إلى حل سلمي شامل للمسائل المتبقية في سوريا، بروح من التوافق، يشكل مساهمة هامة في عملية شاملة ومستدامة تهدف إلى بناء مستقبل أفضل لجميع السوريين، مضيفاً أن ألمانيا ستواصل دعمها لهذه العملية.