قال الرائد جميل الصالح قائد جيش العزة ، في لقاء خاص مع شبكة “شام” الاخبارية، أن أسباب المعركة لتحرير وتحرير المناطق المحتلة من قبل عصابات الأسد والعصابات الإيرانية والشيعية وعصابات حزب الله الارهابي، لافتاً إلى وجود سبب آخر دفع للاستعجال باطلاق المعركة و هو لتخفيف الضغط عن الثوار في مدينة حلب، مستطرداًأن أهمية المعركة يأتي من ضرورة فتح جبهات أخرى لتخفيف الضغط وتشتيت قوات النظام والميليشيا الشيعية في حلب التي تحشدت هناك بعد الفتح الذي حصل في حلب.
عزا الصالح أسباب التقدم السريع الذي حققه الثوار في أيام قليلة ، لوفيق الله و دعوات أمهات الشهداء وأبناء الشهداء والمهجرين في سورية وفي كل أصقاع الأرض، معتبراً أن الثوار هم أداة لتحقيق الفتح، مردفاً :”عندما نرى إبتسامة طفل أو إمرأة أو رجل بسبب هذه الفتوحات هذه الإبتسامة تعطينا معنويات أكثر من الدخول على الحواجز”.
في ريف إدلب الجنوبي هناك عائلة لها قصة مغايرة مع الألم فجميع أفرادها من ذوي الاحتياجات الخاصة، هذا لم يمنع الابن الأكبر من العمل لتأمين لقمة عيشهم رغم مردوده المتواضع أمام صعوبة العيش وارتفاع الأسعار وغياب المنظمات الانسانية عن تقديم العون لمثل هذه الحالات.
بدأت فصائل من الجيش السوري الحر وجند الأقصى عمليات التمهيد المدفعي والصاروخي صباح اليوم، على مواقع قوات الأسد في ريفي حماة الشمالي والشرقي، ضمن معركة جديدة تهدف لتخفيف الضغط عن الثوار بريف حلب.
صعد نظام الأسد اليوم من قصفه على منازل المدنيين وتجمعاتهم في حي الوعر الحمصي المحاصر باستخدام أسلحة محرمة دوليا، ما أدى لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين، وحدوث حالة هلع وخوف في صفوفهم.
وأكد مراسل شبكة شام في الحي المحاصر على أن طفل وشابين أصيبوا بحروق جراء قيام قوات الأسد باستهداف الحي بقذائف النابالم الحارقة والمحرمة دوليا، ونشر ناشطون صورا ومقاطع مصورة تظهر الطفل بعد إصابته بالحروق.
وكان الطيران الحربي شن أكثر من 14 غارة جوية على الحي ما أدى لسقوط عدد من الجرحى بينهم حالات خطرة، ونفذتها الطائرات على دفعتين إذ تم استهداف منازل المدنيين في البداية بـ 8 غارات جوية أوقعت أكثر من 10 جرحى بينهم امرأة من فوج الدفاع المدني.
تمكن الجيش السوري الحر من استعادة السيطرة على بلدة الراعي شمال شرقي حلب بعد اشتباكات عنيفه مع تنظيم الدولة التي كان يسيطر عليها.
خرجت اليوم الدفعة الأخيرة من مقاتلي ومدنيي مدينة داريا باتجاه الشمال السوري وريف دمشق، علما أن المدينة باتت خاوية على عروشها بعدما ساهم المتجمع الدولي بتهجير أهلها بشكل مباشر أو غير مباشر، إذ صمت "المجتمع الدولي" سنين عديدة على آلة القصف التي فتكت بالحجر والبشر.
خرجت اليوم الدفعة الأخيرة من مقاتلي ومدنيي مدينة داريا باتجاه الشمال السوري وريف دمشق، علما أن المدينة باتت خاوية على عروشها بعدما ساهم المتجمع الدولي بتهجير أهلها بشكل مباشر أو غير مباشر، إذ صمت "المجتمع الدولي" سنين عديدة على آلة القصف التي فتكت بالحجر والبشر.
خرجت اليوم الدفعة الأخيرة من مقاتلي ومدنيي مدينة داريا باتجاه الشمال السوري وريف دمشق، علما أن المدينة باتت خاوية على عروشها بعدما ساهم المتجمع الدولي بتهجير أهلها بشكل مباشر أو غير مباشر، إذ صمت "المجتمع الدولي" سنين عديدة على آلة القصف التي فتكت بالحجر والبشر.
دخلت عصر اليوم الثلاثاء قافلة مساعدات إنسانية مقدمة من الأمم المتحدة إلى المدنيين المحاصرين داخل حي الوعر الحمصي، والذي يتعرض منذ عدة أيام لقصف عنيف بكافة نواع الأسلحة، ما أوقع عدد من الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين.
وأفاد مراسل شبكة شام في الحي بأن القافلة التي دخلت هي عبارة عن 16 شاحنة، وحوت على 3000 كيس طحين، و 7000 سلة غذائية وبعض الشوادر والأغطية والألبسة، بالإضافة لزبدة الفستق للأطفال وبسكويت.
كما ودخلت شاحنات كانت تحمل 10 صناديق طبية صغيرة.
حملة التلقيح الروتيني الجولة الثانية في مدينة ادلب وريفها، شملت جميع الأطفال منذ الولادة وحتى عمر خمس سنوات وتستمر الحملة لمدة عشرة ايام من انطلاقها